الصفحه ٢٤٥ : صاحب كتاب (شواهد التنزيل) ـ وهو من علماء
الإخوة السنّة المشهورين ـ أكثر من (١٣٠) حديثا في هذا الموضوع
الصفحه ٢٥٧ :
لم يكن زواجا بسيطا ـ كما سنرى ذلك ـ بل كان مقدّمة لتحطيم سنّة جاهلية مغلوطة ،
حيث لم تكن أيّة امرأة
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوآله من زينب ، وفي تبيان هذه المسألة ، والهدف من هذا
الزواج ، وأعلن أنّ الهدف هو محاربة سنّة جاهلية
الصفحه ٢٦٥ : طاعة أمر الله
سبحانه ، وإلغاء عرف خاطئ وسنّة مبتدعة.
إلّا أنّ هناك
لحظات حرجة في حياة القادة المخلصين
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوآله إنّما كان خائفا من عدم تحمّل عدد كبير من الناس لنقض
هذه السنّة ، ومن عدم استيعابهم للمسألة ، وبذلك
الصفحه ٢٨٢ : آخر سنة من عمره المبارك ، كوصيّة
جامعة للناس ، حيث قال : «ألا فليبلّغ شاهدكم غائبكم لا نبيّ بعدي ، ولا
الصفحه ٣٣٦ :
الباب الرابع فضيلة الضيافة.
إلّا أنّ هذه
السنّة الإنسانية القديمة قد تقلّصت وللأسف الشديد في
الصفحه ٣٣٩ : السنة الثامنة للهجرة ، ولم يعش
أكثر من ١٨ أو ١٦ شهرا ولم يكن أي منهم حيّا عند نزول سورة الأحزاب
الصفحه ٣٤٠ : .
__________________
(١) الطريف أنّ البدء
بهذه الآيات صادف ليلة ميلاد النّبي صلىاللهعليهوآله
في شهر ربيع الأوّل سنة الف
الصفحه ٣٥٩ : إدارة المدن المهمّة أو الدول ، و «الكبراء» جمع «كبير»
وهو الفرد الكبير سواء من ناحية السنّ ، أو العلم
الصفحه ٣٦٤ : هذه الآية هو : أنّه بعد ملاحظة أحوال الأنبياء العظام الذين لم يكونوا
بمأمن من جراحات ألسن الجاهلين
الصفحه ٣٨٣ : ينطلق من ألسنة الناس والملائكة فقط ، بل تسمع همهمة
الحمد والتسبيح من كلّ ذرّة في عالم الوجود بإدراك
الصفحه ٤٠٢ : ء والتطوّي ، ولا كبيرة إلى درجة يمرّ منها حدّ السيف
والخنجر والسنان ، فكلّ شيء يجب أن يكون ضمن مقياس معيّن
الصفحه ٤٧٨ : ، واستمعوا إلى النصائح التي يقولها الدمار ،
وقارنوا مصيركم بمصيرهم ، فلا السنّة الإلهيّة قابلة للتغيير ولا
الصفحه ٤٩٣ : .
ولو لا حظنا ما
ورد في الكثير من الروايات من طرق السنّة والشيعة ، لرأينا أنّ لهذه الآية مصداقا
في