الصفحه ٦٨ : دقيق ، وعاقب بين الليل والنهار بذلك
النظام الخاصّ آلاف وملايين السنين ، كيف يمكن أن تخفى عليه أعمال
الصفحه ٩١ : يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي
يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (٥))
التّفسير
عظمة القرآن
الصفحه ٩٤ : كانت تحكم آلاف السنين
، إلّا أنّهم يعبّرون عن تلك المرحلة باليوم.
ومن جهة اخرى ،
فقد مرّت فترات
الصفحه ١٠١ : مرتبطة
بمسألة الخلقة وتدبير أمر الخلق ، ولهذا فإنّنا إذا طالعنا كتب التّفسير التي كتبت
قبل مئات السنين
الصفحه ١١١ : إلى ملايين السنين وخفي فيها ، فمن المسلّم أنّه لا يخضع
للتجربة والمشاهدة ، ولا يمكن أن يكون في مصاف
الصفحه ١١٧ : ممن في السنّة الإلهية ، كما
أنّ رجوع الطفل إلى رحم الأمّ ، والثمرة المقطوفة إلى الشجرة غير ممكن
الصفحه ١١٩ : : (فَالْمُدَبِّراتِ
أَمْراً) ونعلم أنّ السنّة الإلهيّة قد جرت على أن تمضي الأمور
بأسبابها.
وقسم من هؤلاء
الملائكة هم
الصفحه ١٣٣ :
والجفاف الشديد الذي دام سبع سنين وابتلي به المشركون في مكّة حتّى اضطروا إلى أكل
أجساد الموتى!
أو الضربة
الصفحه ١٦٨ : صلىاللهعليهوآله مسئوليات ثقيلة ضخمة ، ولذلك نقرأ في الرواية المشهورة
الواردة في مصادر الشيعة والسنّة
الصفحه ١٩١ : الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ
حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ
الصفحه ١٩٣ :
يواجهون الموت.
ثمّ تضيف الآية
: (فَإِذا ذَهَبَ
الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى
الصفحه ٢٢٨ : ء الشيعة والسنّة ، إلّا أنّ القول الثّاني ـ أي الفراق عن طريق
الطلاق ـ يبدو أقرب لظواهر الآيات ، إضافة إلى
الصفحه ٢٣٩ : الله وعباده انتظارات
كثيرة.
وسنبحث في
الملاحظات القادمة ـ إن شاء الله تعالى ـ روايات السنّة والشيعة
الصفحه ٢٤٠ : إلى آيات القرآن ، و «الحكمة» إشارة إلى سنّة
النّبي صلىاللهعليهوآله مواعظه وإرشاداته الحكيمة.
ومع
الصفحه ٢٤٤ : للآية معنى عامّا تدخل فيه
أزواج النّبي ، بالرغم من أنّ أكثر علماء الإسلام ، السنّة منهم والشيعة ، قد