الصفحه ٣٤٢ : السلام
عليك ، فكيف نصلّي عليك؟ فقال : «قولوا : اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد ، كما
صلّيت على إبراهيم وآل
الصفحه ٥٧ : علي بن موسى الرضا عليهماالسلام عن النّبي الأكرم صلىاللهعليهوآله : «وسيكون بعدي فتنة مظلمة ، الناجي
الصفحه ٧٨ : «مازن بن حفصة» ، جاء إلى النّبي صلىاللهعليهوآله ، فقال : يا محمّد ، متى تقوم الساعة؟ وقد أجدبت بلادنا
الصفحه ١٥٥ : الأكرم صلىاللهعليهوآله بعد معركة أحد ودخلوا المدينة ، وأتوا مع عبد الله بن
أبي وجماعة من أصحابه ، إلى
الصفحه ١٦٠ :
المفسّرين في سبب نزول هذا القسم من الآية : أنّ رجلا في الجاهلية يدعى «جميل بن
معمّر» كان عجيب الحفظ ، وكان
الصفحه ٢٢٢ : ، فلمّا أتاهم
ورأى أطفال اليهود يبكون أمامه رقّ قلبه ، فقال الرجال : أترى لنا أن نخضع لحكم
محمّد
الصفحه ١٠٢ : لا ينطبق على الواقع الحقيقي العيني ، لأنّ الفاصلة
بين الأديان السابقة لم تكن ألف سنة في أيّ مورد
الصفحه ١٣ : في «النضر بن الحارث» ، فقد كان
تاجرا يسافر إلى ايران ، وكان يحدّث قريشا بقصص الإيرانيين وأحاديثهم
الصفحه ٦٢ : المسألة ، وهي ـ طبقا لما جاء في تفسير علي بن إبراهيم : إنّ قوما من
اليهود عند ما سألوا النّبي
الصفحه ٣١٣ : . وأحدها ـ كزواجه بزينب ـ كان لكسر سنّة جاهلية ، وقد بيّنا تفصيله في
ذيل الآية (٣٧) من هذه السورة. وبعضه
الصفحه ٦٧ : والنهار في الليل قد يكون إشارة إلى
طول وقصر الليل والنهار التدريجي على مدار السنة ، حيث ينقص شيء من أحدهما
الصفحه ٣٥٥ : الله التي لا تقبل التغيير هي اقتلاع
جذور التآمر بهجوم عامّ ، وقد كانت هذه السنّة جارية في الأمم السابقة
الصفحه ٢١ :
أيضا ، وعند ما سألوا «أحمد» ـ إمام السنّة المعروف ـ عن الغناء قال : ينبت
النفاق.
وقال «مالك
الصفحه ٩٨ : هذا العالم ، ويعتقدون أنّ مراحل
التدبير الإلهي في هذا العالم كلّ ألف سنة ، ويأمر الله سبحانه ملائكته
الصفحه ٢٦٦ : الإشارة إلى احتمال أن يقول شخص : إنّ محاربة مثل هذه السنّة الخاطئة
واجب ، ولكن أيّة ضرورة تدعو إلى أن