هو : لتكون عاقبة أمرهم ازديادهم الإثم.
وعلى هذا يكون معنى الآية : نحن نمهلهم لتكون عاقبة أمرهم ازدياد ذنوبهم وأوزارهم من الإثم ، فالآية لا تدلّ على الجبر مطلقا ، بل هي خير دليل على حرية الإنسان واختياره.
* * *