الصفحه ٢٠ :
فافخر فقد حزتَ
خيرَ مفتخرِ
ويقول فيها :
تالله ما ذنبُ
من يقيسُ إلى
نعلك
الصفحه ٢٣ :
الموجود ليس فيه إلاّ مدحهم ورثاؤهم ، كان فاضلاً مشاركاً في الفنون قويّ العارضة
، رقيق الشعر سهله ، وقد سكن
الصفحه ٥٢ : منزلُه
هامَ الضراحْ
فغدا مولدُه
خيرَ مقامْ
طأطأت فيه رءوسُ الشهبِ
إنَّه
الصفحه ٥٦ : يكن في كعبةِ الرحمنِ مولودٌ سواهْ إذ تعالى في البرايا عن مثيلٍ في
عُلاه
وتولّى ذكرَهُ
في
الصفحه ١١٨ :
ما عشت أراك الدهر عجباً
ما عساني أن أقول
في مثقّف يحسب نفسه فقيهاً من فقهاء الإسلام وبين يديه
الصفحه ١٢١ : بمكان كذا ونحن نرعى الإبل فتعلم أنّا أجنبنا؟ قال : نعم ، قال :
فإنّي تمرّغت في التراب فأتيت النبيّ
الصفحه ١٢٩ :
المفاعلة لا تكون
إلاّ من اثنين إلاّ في أشياء نادرة كقولهم : قاتله الله وجازاه وعافاه الله ونحو
ذلك
الصفحه ١٥٤ :
هذه المرأة تشكوك
، قال : أفي أمر طعام أم شراب؟ قال : بل في أمر مباعدتك إيّاها عن فراشك ، فأنشأت
الصفحه ١٧٣ : الإسلاميّة (٢ / ٤٧٧) (٣).
٢ ـ خرج عمر بن
الخطّاب في ليلة مظلمة فرأى في بعض البيوت ضوء سراج وسمع حديثاً
الصفحه ١٩٥ :
فلمّا اجتمع الناس
أخبرهم الخبر وأراهم الجواهر وقال : ما ترون في ذلك؟ فقالوا : إنّا نراها تستحقّ
الصفحه ١٩٧ : أثبتّ ما يخزيك الله به؟
فقال له عمر : لا والله حتى تشهد لقد رأيته يلج فيه كما يلج المرود في المكحلة
الصفحه ١٩٩ : عن الشهادة ، لكنّه تلجلج عن صراح الحقيقة لمّا انتهى إليه ، وكيف يصدّق في
ذلك ، وقد رأى أستاهاً مكشوفة
الصفحه ٢٥٣ :
فلأنّه طلاق واحد وقول ـ ثلاثاً ـ لا يكرّره ، ألا ترى أنّ الوحدة المأخوذة في
الفاتحة في ركعات الصلاة لا
الصفحه ٣٧٣ : الله عنه لمّا أراد أن يزيد في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقعت منازعة على دار العبّاس بن عبد
الصفحه ٥٠٥ :
سادتْ على
السادات فيها الأعبدُ
أضحى بها الأقصى
البعيدُ مقرّباً
والأقربُ الأدنى