القصيدة الثانية

__________________

(١) أعيان الشيعة : ٨ / ١٩٧.

(٢) الثغر : الحدّ بين المتعاديين وكلّ فرجة في جبل أو وادٍ. (المؤلف)

(٣) الثغر : مقدّم الأسنان. (المؤلف)

(٤) البليل والبليلة : الريح الباردة مع ندى. (المؤلف)

٥٢٣

عدد النتائج : ٥٣١

الصفحه ١٩ : مستشرفٍ شاهقٍ نَدٍ نضرِ تطلُّ منه على بقاعٍ أنيقا تٍ كساها الربيعُ بالحُبرِ

الصفحه ٢٣ : الحلّة إلى أن مات في حدود سنة (٧٥٠) ودفن بها وله هناك قبر معروف. وُلد من أبوين ناصبيّين ذكر القاضي

الصفحه ٤٨ : ء الأُممِ آنستْ نفسي من الكعبةِ نورْ مثلَ ما آنس موسى نار طورْ يوم غشّى

الصفحه ٥١ : ، نظمها في غير واحدة من قصائده ، وممّا قال فيها قوله يمدح به أمير المؤمنين عليه‌السلام : سبق

الصفحه ٦٥ : الملك المنصور ، وهي القصائد الأُرتقيّات تحوي (٢٩) قصيدة مرتّبة على حروف المعجم ، وأوّل أبياتها كآخرها من

الصفحه ٧٢ : براعةُ المدح في نجمٍ ضياه سمي تهدي بمطلعها من عن سناه عمي وآخرها

الصفحه ٧٣ : شرحها ، مطلعها : من حسنِ مطلعِ سلمى مستهلُّ دمي لله من دمِ ذي سلْمٍ بذي سلَمِ

الصفحه ٧٦ : المورّخ جزءاً لطيفاً في ترجمة صفيِّ الدين الحلّي ، ونقل منه ابن قاضي شهبة في ذيل تاريخ الذهبي المذكور

الصفحه ٩٧ : الأربعة. ٦٩ ـ الشيخ يوسف الواسطي الأعور ، ذكره في رسالة ردّ بها الشيعة ، عدّه من حجج الرافضة ، وأجاب عنه

الصفحه ١٠١ : عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) ذكره من طريق جابر نقلاً عن ابن المغازلي وأردفه بعدّة من

الصفحه ١٠٦ : إلى شيء ممّا يزيّفه ، فقال : يؤخذ منه أنّه ينبغي للعالم أن يخبر الناس بفضل من عرف فضله ليأخذوا عنه

الصفحه ١٠٨ : (ص ١٥٦) ـ هامش نور الأبصار ـ نقلاً عن البزّار والطبراني والحاكم والعقيلي وابن عدي والترمذي ، وصوّب قول من

الصفحه ١٣٠ : المرأة والرجل الرجل أنّه مباشرة من غير جماع فلم يكن حدثاً ، كذلك الرجل والمرأة. انتهى. فترى بعد هذه

الصفحه ١٣٣ : من خليفة لا يعرف حكم شكوك الصلاة ، وهو مبتلىً بها في اليوم والليلة خمساً؟ ولم يهتم بأمرها حتى يسأل

الصفحه ١٥١ : : «أُشهد من حضر أنّي قد زوّجت هذا الغلام من هذه المرأة الغريبة منه ، يا قنبر ائتني بطينة فيها دراهم» فأتاه

٢٤ /٣٦