الصفحه ٤٧٣ : كانت لعليّ كنية أحبُّ إليه من أبي
تراب ، إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم آخى بين الناس ولم يؤاخ بينه
الصفحه ٤٧٥ : الإحن
والشحناء من تلكم المفتعلات حتى سوّد مؤلّف اليوم صحائف تاريخه (١) بقوله : وكان عليّ يحرد بعد كلّ
الصفحه ٤٧٧ : : «أدركه
فحيثما لقيته فخذ الكتاب منه واذهب إلى أهل مكّة فاقرأه عليهم». فلحقه عليّ عليهالسلام في العرج أو
الصفحه ٤٨٢ : ثمّ أتبعه بعليّ فقال
له : «خذ الكتاب فامض إلى أهل مكة» قال : فلحقه فأخذ الكتاب منه ، فانصرف أبو بكر
الصفحه ٤٨٩ : أربعاً لأن تكون لي واحدة منهنّ أحبّ
إليَّ من الدنيا أُعمَّر فيها مثل عمر نوح : إنّ رسول الله
الصفحه ٤٩٠ :
العقبى (ص ٦٩) من
طريق أبي حاتم ، عن أبي سعيد أو أبي هريرة ، قال : بعث رسول الله
الصفحه ٤٩١ : ) ، والسخاوي في المقاصد الحسنة
، والمناوي في كنوز الدقائق (ص ٩٢) والحمّوئي في الباب السابع من فرائد السمطين
الصفحه ٤٩٢ :
الغفاري ، مرفوعاً : «عليّ منِّي وأنا من عليّ ، ولا يؤدّي إلاّ أنا أو عليّ».
مطالب السؤول (ص ١٨
الصفحه ٥٠٦ :
نورانِ قدسيّانِ
ضمَّ علاهما
من شيبةِ الحمدِ
ابن هاشم محتدُ
من
الصفحه ٥٠٨ :
وسواه محزونٌ
خلال الغارِ من
حذر المنيّةِ
نفسُهُ تتصعّدُ
وتعدُّ منقبةً
لديه
الصفحه ٥١٩ :
ما بالُ سرجِك
يا جواد من الن
ـدبِ الجواد أخي العلى صِفرُ
الصفحه ٥٢٧ : التي درسَ البلى
معالمَها من
بعدِ درسِ زبورِها
متى أَفلَتْ
عنها شموسُ نهارِها
الصفحه ٥٣٢ :
في حكم كلِّ
قضيّةٍ أقضاكِ
فأطعتِ لكن
باللسانِ مخافةً
من بأسِه
والغدرُ حشوُ
الصفحه ٥٥٥ : أحمد العطّار في الجزء الثاني من موسوعته الموسومة بالرائق ، وقال : قد
قالها في مرض موته ، قوله
الصفحه ١١ :
يوم الغدير إذ
استقرَّ المنزلُ
من كنتُ مولاه
فهذا حيدرٌ
مولاه لا يرتابُ
فيه