الصفحه ٣٤٦ : وقع من المفاوضة بين الخليفة والصحابة أنّه لم يكن هناك نسخ وإنّما
ذكر كلّ منهم ما شاهده على العهد
الصفحه ٣٥٨ : بالميسر والأنصاب والأزلام؟
بعداً لك وسحقاً فتركها الناس.
وأخرج الطبري (٢) ، عن سعيد بن جبير ما يقرب منه
الصفحه ٣٦٥ : نفسه من قوله : ما الحدّ إلاّ على من علمه. وإن كان يعلم ذلك فإنّ
له في شرابه أُسوةً بالخليفة ، والفرق
الصفحه ٣٦٨ : أُناساً من أُمّتي يشربون الخمر يسمّونها بغير
اسمها» (١)
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّ القوم
الصفحه ٣٧٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من حيث لا يعلم ، وأعجب من هذا صنيعة عثمان وهي بعد ظهور
تلك
الصفحه ٣٨٢ : : ليس جهل أبغض إلى الله ولا أعمّ ضرّا من جهل
إمام وخرقه (٢)؟!
وكيف يشغل منصّة
القضاء قبل أن يتفقّه في
الصفحه ٣٨٧ : . فكان عمر
يرى أنّه قد اشتفى من خالد حين صنع به ذلك.
وفي تاريخ ابن
كثير (١) (٧ / ١١٧) : إنّ
عمر قال
الصفحه ٤٠٣ : ، وبالوتر
قبل النوم ، وبصيام ثلاثة أيّام من كلّ شهر».
أخرجه (١) الترمذي في صحيحه (١ / ١٤٦) ، وابن ماجة في
الصفحه ٤٢٣ : الجملة من
كلام الملطي ذكرها جرجي زيدان في تاريخ التمدّن الإسلامي (١) (٣ / ٤٠) برمّتها
، فقال في التعليق
الصفحه ٤٢٤ : العاص مصر والإسكندرية ، ودخل على عمرو وقد عرف موضعه
من العلم واعتقاده وما جرى له مع النصارى فأكرمه عمرو
الصفحه ٤٢٦ : سنة خمس وثمانين ومائتين قبل الميلاد أي سنّة سبع وتسعمائة قبل الهجرة وله
من العمر أربع وعشرون سنة
الصفحه ٤٣٨ : الروم سَبَتني صغيراً فأخذت لسانهم وأنا رجل من النمر بن قاسط ، لو انفلقت
عنّي روثة لانتسبت إليها.
أخرجه
الصفحه ٤٤٥ : وتحشد
بلغ المشارقَ
والمغاربَ يبتغي
أسبابَ أمرٍ من
حكيمٍ مرشد
فرأى
الصفحه ٤٥٦ :
المحبّ الطبري في
الرياض (١) (٢ / ٣٨) واستدلّ
به على أنّ سرد الصوم أفضل من صوم يوم وفطر يوم.
وليس
الصفحه ٤٦٠ : البغدادي ، شذرات الذهب (٤) (٥ / ١٨٤)
وليس هذا الإصفاق
منهم إلاّ لما عرفوه من جوازه في شرع الإسلام ، هذا