الصفحه ١٦٧ : الجدّ مع الإخوة
قضايا كثيرة مختلفة ، ثمّ خاف من الحكم في هذه المسألة فقال : من أراد أن يقتحم
جراثيم
الصفحه ١٨٠ : رضياللهعنه بامرأة قد تعلّقت بشابّ من الأنصار وكانت تهواه ، فلمّا لم
يساعدها احتالت عليه فأخذت بيضة فألقت
الصفحه ١٩٣ : .
قال ابن حجر في
الإصابة (٢ / ٢٥٩) : أخرجه أحمد وأصحاب السنن بإسنادٍ صحيح من طريق طاووس عن ابن
عبّاس
الصفحه ٢٣٣ : (١).
وهذا هو صلىاللهعليهوآلهوسلم زار قبر أُمّه وبكى عليها وأبكى من حوله (٢).
وهذا هو
الصفحه ٢٤٨ : يعملون ، فقال رسول الله : «فخلّهم» (١).
قال
الأميني : إنّ التبشير
والإنذار من وظائف النبوّة كتاباً
الصفحه ٢٥٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وصدراً من إمارة عمر؟ قال ابن عبّاس : بلى ، كان
الرجل إذا طلّق
الصفحه ٢٦١ : على النهي
عنها والزجر عليها سوى خيفة أن يأتي قوم فيواصلوا بين العصر والمغرب بالصلاة.
ألا من مسائل
الصفحه ٢٦٣ :
وعليه نصوص الكتاب
والسنّة ، فعمومات الكتاب لم تُخصَّص ، وليس من شروط التوارث الولادة في أرض العرب
الصفحه ٢٦٤ : لفظ الطبراني
في الكبير (٨) :
«يا أيّها الناس
إنّا خلقناكم من ذكر وأُنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل
الصفحه ٢٧٢ :
وقوله عليهالسلام : «سلوني قبل أن تفقدوني ، سلوني عن كتاب الله ، وما من آية إلاّ وأنا أعلم
حيث
الصفحه ٢٩٢ :
٧ ـ أخرج الطبري ،
عن جابر ، قال : كانوا يتمتّعون من النساء حتى نهاهم عمر بن الخطّاب. كنز العمّال
الصفحه ٣٠٦ : من أبي موسى وعمر على أنّ منع النسخ إلى المتعة والإحرام بها
ابتداءً إنّما هو رأي منه أحدثه في النسك
الصفحه ٣٣٤ : ذيل الآية الكريمة الآنفة ، فوقع إصفاقهم على أنّها حدود شرعية
إسلامية لا محيص عنها ، سواء فيها من يقول
الصفحه ٣٣٦ : السائغ من المخالفة الاجتهادية هو ما إذا قابل
المجتهد مجتهداً مثله لا من اجتهد تجاه النصِّ المبين ، وارتأى
الصفحه ٣٣٩ : (١).
وعن قتادة ؛ قال :
قال عمر بن الخطّاب : من قال إنّي عالم ، فهو جاهل ، ومن قال إنّي مؤمن ، فهو
كافر. كنز