الصفحه ٥٥٢ :
البليغُ قؤولُ
له من عليٍّ في
الخطوبِ شجاعةٌ
ومن أحمدٍ عند
الخطابة قيلُ
الصفحه ١٢ :
فإنَّها من
شِيَمِ الأشرافِ
لمّا قضى
النبيُّ قال الأكثرُ
إنَّ أبا بكر هو
الصفحه ١٣ :
:
قلت دعوني من
صفات الفضلِ
فأنتمُ من كلّها
في حلِ
نفرضُها كأمةٍ
بين نفرْ
الصفحه ١٧ :
لم نقف على تاريخ
وفاة المترجم وإنّما فرغ من كتاب رجاله سنة (٧٠٧) وله من العمر ستون سنة ، ورأى
صاحب
الصفحه ٣٧ :
تولد في البيت
فلبّيته
شكرتَه بين
قريشٍ بأن
طهّرتَ من
أصنامِهمْ بيته
الصفحه ٤٧ : عليّ الفتوني الهمداني العاملي الحائري من شعراء الغدير ، يأتي ذكره في القرن
الثالث عشر.
١٩ ـ الحاج
الصفحه ٥٨ :
صبرتْ فاطمٌ على
الضيمِ حتى
لهث الليلُ
لهثةَ المكدودِ
وإذا نجمةٌ من
الأُفق
الصفحه ٦١ :
والدوحتانِ وقد
دعوتَ فأقبلا
حتى تلاقت منهما
الأغصانُ
وشكا إليك
الجيشُ من ظمأ به
الصفحه ٨٠ :
ما يتبع الشعر
هذه الأبيات
أخذناها من القصيدة الكبيرة الألفيّة المطبوعة للإمام أبي عبد الله محمد
الصفحه ٩٦ : من أعلام القوم ، وصحّحه من طريق ابن معين ثم قال : وأيّ استحالة في أن يقول
النبيُّ
الصفحه ١٠٥ : : ولهذا كان ابن عبّاس يقول :
من أتى العلم فليأتِ الباب وهو عليّ رضى الله عنه.
١٠٣ ـ عبد الحقّ
الدهلوي
الصفحه ١١٠ :
والحاكم والخطيب
من دون غمز فيه.
١٣٥ ـ وليّ الله
بن حبيب الله بن محبّ الله ابن ملاّ أحمد عبد
الصفحه ١٤٩ : أنا بشيخ قد التوت ترقوتاه من الكبر فقلت : يا شيخ من
أدركت؟ قال : عمر ، قلت : فما غزوت؟ قال : اليرموك
الصفحه ١٥٠ : إلى جنبي (١).
ـ ١٠ ـ
كلُّ الناس أفقه من عمر
مرّ عمر يوماً
بشابّ من فتيان الأنصار وهو ظمآن
الصفحه ١٥٨ :
حكم يتّبع وقانون
مطّرد في الإسلام ، ولعلّ هذا أفظع من التصويب المدحوض بالبرهنة القاطعة.
ـ ١٥