الصفحه ٣٤٤ :
فقال : ما هذا؟
قالت : إنّي بعت من مسك في بيت مال المسلمين ووزنت بيدي ، فلمّا وزنت مسحت إصبعي
في
الصفحه ٣٤٥ : عليه جدّا ، فأرسل إلى رجال من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : إنّكم معاشر أصحاب رسول
الصفحه ٣٤٧ : عليّ بن أبي طالب رضى الله عنه على سهل بن
حنيف ستّا (٤). وكان يكبّر على أهل بدر ستّا وعلى غيرهم من
الصفحه ٣٤٨ :
: رأيت أحاديثه موضوعة ، فذكر منها عن أبي المليح ، عن ميمون بن مهران ، عن ابن
عبّاس : أنّ الملائكة لمّا
الصفحه ٣٦١ :
تلي عليكم ما فيها
من أنواع الصوارف والموانع ، فهل أنتم مع هذه الصوارف منتهون؟ أم أنتم على ما كنتم
الصفحه ٣٦٦ :
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «كلّ مسكر حرام وما أسكر منه الفرَق (١) فملء الكفِّ منه حرام
الصفحه ٣٨٥ :
فوق رأسه حزمة من
الحطب ، وعلى ابنه مثلها ، وما منهما إلاّ في نمرة لا تبلغ رسغيه ، والله ما كان
الصفحه ٤٠٥ :
مرفوعاً : «صوم شهر الصبر ، وثلاثة أيّام من كلّ شهر يذهبن وحرَ الصدر».
قال الحافظ
المنذري في الترغيب
الصفحه ٤٠٦ : ).
١٢ ـ عن عبد الله
بن عمر ، قال : كان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يصوم ثلاثة أيّام من كلّ شهر
الصفحه ٤٤١ :
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من حقّ الولد على الوالد أن يحسن اسمه وأن يحسن أدبه» (١).
وقال
الصفحه ٤٥٠ : أنَّه قال : «من أتى شيئاً من حدٍّ فأُقيم عليه الحدّ فهو كفّارته» سنن
البيهقي (٨ / ٣٢٩).
٥ ـ عن عبد
الصفحه ٤٨٣ : فأدركته فأخذتها منه ، فقال أبو بكر : ما لي؟ قال : «خير أنت صاحبي في الغار
، وصاحبي على الحوض ، غير أنّه لا
الصفحه ٤٨٨ : رضى الله عنه فأخذ منه براءة ،
فأتى أبو بكر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد دخله من ذلك مخافة أن
الصفحه ٤٩٨ :
الدنيا فزخرفُها
مثلُ الدخانِ
فيعشي عينَ من نظرَه
عزّت شريعتُهُ
البيضاءُ حين أتى
الصفحه ٥١٠ : إذا انتهبت
نفوسَهمُ الظبا
من دون سيّدِهم
وقلَّ المسعدُ
طافوا به فرداً
وطوعُ