الصفحه ١١٣ : الله خلقني وعليّا من شجرة أنا أصلها ، وعليّ
فرعها ، والحسن والحسين ثمرتها ، والشيعة ورقها ، فهل يخرج من
الصفحه ١١٥ :
٤ ـ «أنا ميزان
الحكمة وعليّ لسانه» (١).
٥ ـ «أنا المدينة
وأنت الباب ، ولا يؤتى المدينة إلاّ من
الصفحه ١٣٢ : ـ : لا والله ما سمعت منه صلىاللهعليهوآلهوسلم فيه شيئاً ولا سألت عنه.
فبينا نحن على ذلك
إذ جاء عبد
الصفحه ١٣٥ :
المنثور (١ / ٢٨٨
، ٦ / ٤٠) نقلاً عن جمع من الحفّاظ ، كنز العمّال (٣ / ٩٦) نقلاً عن خمس من
الحفّاظ
الصفحه ١٣٩ : تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً) فقال عمر رضى
الله عنه : كلُّ أحد أفقه من عمر ـ مرّتين أو ثلاثاً ـ الحديث.
وذكره
الصفحه ١٥٤ : تعالى أحلّ لك من النساء مثنى وثلاث ورباع ، فلك ثلاثة أيّام بلياليهنّ ولها
يوم وليلة. فقال عمر رضى الله
الصفحه ١٥٧ :
يظهر من هذه
الموارد وتكرّر القصّة فيها أنّ الخليفة لم يستند في صلواته هاتيك إلى أصل مسلّم ،
فمرّةً
الصفحه ٢٠٢ :
منه للغدرِ صاغيه
وأسمعته إدّا من
القول لم يُصِخْ
له إذ رأى منه
الخيانةَ
الصفحه ٢٠٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : هكذا هلك أهل الكتاب قبلكم ، اتّخذوا آثار أنبيائهم
بِيَعاً ، من عرضت له صلاة فليصلّ ومن لم
الصفحه ٢٤٢ :
: أقصّ عنه بعشرين. قال أبو عبيدة في معناه : يقول اجعل شدّة هذا الضرب قصاصاً
بالعشرين التي بقيت من الحد
الصفحه ٢٦٨ :
للمسلمين كما فعل
فيما كان يصرف لهنّ من النفقات. والله أعلم. انتهى.
وقال العيني في
عمدة القاري
الصفحه ٢٧٠ : ، وابن معين ، والعجلي ، والنسائي ، وأبو
حاتم ، وابن شاهين ، واحتجّ به أربعة من أئمّة الصحاح الستّة
الصفحه ٣٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا أبو بكر رضى الله عنه وهي حلال. قال : هي حلال ، لو
أنّهم اعتمروا في أشهر الحجّ رأوها مجزية من
الصفحه ٣١٠ :
أحد من الناس» (١). وفي حديث آخر عند البخاري (٢) : فقال عليّ : «ما تريد إلاّ أن تنهى عن أمر فعله
الصفحه ٣٤٠ : ) (٤) ، (وَالرَّاسِخُونَ فِي
الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا) (٥) ومنهم من قال : بلى. إذا خوطب