الصفحه ٥١٤ : النبيِّ لدى
بدرٍ وقد كثرت
أعداؤه عَددا
استشعروا الذلَّ
خوفاً من لقاك وقد
الصفحه ٥٣٤ : جندلِها وقد
أضحى سحيقُ
المسكِ تربَ ثراكِ
فلئن حرمتِ من
الفراتِ ووردِهِ
الصفحه ٥٣٥ :
فاعجب له إذ
همَّ ينقطُ نقطةً
من فوق حاجبِهِ
فجاءت أسفلا
فتحقّقت في حاءِ
حمرةِ
الصفحه ٥٤٢ :
العصاةَ الضلّلا
يا خيرَ من لبّى
وطاف ومن سعى
ودعا وصلّى
راكعاً وتنفّلا
الصفحه ٥٤٣ :
يزهو على الربعِ
من أنواره لمعٌ
ويشمل الربع من
نوّاره حللُ
الصفحه ٥٤٦ :
طالما في كلِّ معركةٍ
قد قاتلوا
ولَكَم من مارقِ قتلوا
لهفي لسبطِ
رسولِ اللهِ
الصفحه ١٥ : ، ومن معرض عنه (٢) نهائيّا ، لكن خير الأُمور أوسطها ، وهو نظريّة أكثر
علمائنا من أنّه كغيره من أُصول علم
الصفحه ٢٤ :
ولقد أخلص في
الولاء حتى تحظّى بعنايات خاصة من ناحية أهل البيت عليهمالسلام ، ففي دار السلام
الصفحه ٣١ :
فمجموع أبيات ما
وقفنا عليه من شعر المترجم : (١٦٥٦) بيتاً.
لفت نظر :
توجد في أعيان
الشيعة
الصفحه ٦٣ :
كان في الطراز
الأوّل من شعراء لغة الضاد ، فاق شعره بجزالة اللفظ ، ورقّة المعنى ، وأشفّ بحسن
الصفحه ٦٤ :
تاج الدين بن معيّة.
قولنا : وأخذ
العلم عن شيخنا المحقّق ... إلخ ، أخذناه من أمل الآمل ، وتبعه في ذلك
الصفحه ٧٧ :
أما الرجسُ
والخمرُ من دابِكمْ
وفرطُ العبادةِ
من دابِها
وقلتَ ورثنا
ثيابَ
الصفحه ٨٤ : ينبغي
لمن ليسَ من
بيتي من القومِ فاقتدِ
وقد قال عبدُ
اللهِ للسائلِ الذي
الصفحه ٩٤ : ـ ١٠٢) ،
وقال بعد إخراجه بعدّة طرق : قلت : هذا حديث حسن عال. إلى أن قال :
ومع هذا فقد قال
العلماء من
الصفحه ١٠٠ : الحروبِ
المدرهُ الضرغامُ من
بحسامِهِ جابَ
الدياجي والظلم (١)
صهرُ الرسولِ
أخوه