الصفحه ٣٣١ : ) قيل : نزلت في المتعة
التي هي النكاح إلى وقت معلوم من يوم أو أكثر ، سمّيت بذلك لأنّ الغرض منها مجرّد
الصفحه ٣٧٧ :
به من الغد ومعه
لحم ، فقال : ما هذا؟ قال : لحمة أهلي. قال : حسن ، ثمّ مرّ به اليوم الثالث ومعه
لحم
الصفحه ٣٨٠ :
قال : أخبرني عن
منزل محمد أين هو في الجنة؟
قال عليّ : «ومنزل
محمد من الجنّة جنّة عدن في وسط
الصفحه ٣٩٩ : ، مرفوعاً : «رجب شهر عظيم يضاعف الله فيه الحسنات ، من
صام يوماً من رجب فكأنّما صام سنة ، ومن صام منه سبعة
الصفحه ٤٠٧ : ».
وفي لفظ آخر له : «صم
من الحرُم واترك ، صم من الحرُم واترك ، صُم من الحُرم واترك».
وفي لفظ ثالث له
الصفحه ٤٣٧ :
لعبيد الله بن عمر إلى عمر تشكوه فقالت : يا أمير المؤمنين ألا تعذرني من أبي عيسى؟
قال : ومن أبو عيسى
الصفحه ٤٤٧ :
انطلقا إلى عمرو بن العاص وهو أمير مصر فقالا : طهّرنا فإنّا قد سكرنا من شراب
شربناه. قال عبد الله بن عمر
الصفحه ٤٤٩ : وجماعة فيه (٢).
قال
الأميني : يقع الكلام على
هذه المسألة من شتّى النواحي ؛ فإنّ الحدّ كفّارة وطهور
الصفحه ٤٥٤ : يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً) (١) ـ بنصب الراء ـ ، وقرأها بعض من عنده من أصحاب رسول الله
حرِجاً
الصفحه ٤٦١ :
نتاج البحث
هذا قليل من كثير
ممّا وقفنا عليه من نوادر الأثر في علم عمر ، وبوسعنا الآن أن نأتي
الصفحه ٤٧٠ :
جماعة من الصحابة
، وهو من أثبت الآثار وأصحّها ؛ رواه سعد بن أبي وقّاص ، وطرق حديث سعد فيه كثيرة
الصفحه ٤٧٢ :
آخى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بين أصحابه من المهاجرين والأنصار فلم يؤاخِ بين عليّ بن
أبي طالب
الصفحه ٤٧٦ :
مكرمة حول الحديث
:
قال الشيخ علاء
الدين السكتواري في محاضرة الأوائل (١) (ص ١١٣) : أوّل من
كنّي
الصفحه ٥٠٤ :
ليس المنامُ
لراقدٍ جهل الهوى
عجباً بلى عجبٌ
لمن لا يرقدُ
نام الخليُّ من
الصفحه ٥١١ : متقصِّدُ
حتى هوى كالطودِ
غيرَ مذمَّمٍ
بالنفسِ من أسفٍ
يجود ويجهدُ
لهفي