الصفحه ٣٩٠ : أنّ تلك الأموال مختلسة من بيت مال المسلمين ،
فَلِمَ لم يُصادرها كلّها؟ وإن كان يحسب أنّ هناك أموالاً
الصفحه ٣٩٨ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في خصوص صوم رجب والترغيب فيه وذكر المثوبات الجزيلة له من
ناحية.
وما جا
الصفحه ٤٠٠ :
وأخرج البيهقي (١) ، عن أنس مرفوعاً : «إنّ في الجنّة نهراً يقال له : رجب ،
أشدّ بياضاً من اللبن
الصفحه ٤٢٥ :
ولمّا علم الملك
باجتماعها وتحقّق عدّتها قال لزميرة : أترى بقي في الأرض من كتب العلم ما لم يكن
الصفحه ٤٢٨ :
يعدّه من عمل
الجاهلين ، ونحن نكل الحكم فيه إلى العقل السليم ، والمنطق الصحيح.
على أنّ الخليفة
الصفحه ٤٧٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وو الله ما كان له اسم أحبُّ إليه منه.
وفي لفظ البيهقي
في
الصفحه ٤٨٥ :
حديث آخر :
عن ابن عبّاس :
قال في حديث طويل عدّ فيه جملة من فضائل مولانا أمير المؤمنين
الصفحه ٥٠٧ :
ودنا من الحصنِ
الحصينِ وبابُهُ
مستغلقٌ حذرَ
المنيّةِ موصدُ
فدحاه مقتلعاً
له
الصفحه ٥٢١ :
من بَعد وهن
يُجبرُ الكسرُ
الفيءُ مقتسَمٌ
لغيرِكمُ
وأكفُّكمْ من
فيئكمْ صفرُ
الصفحه ٥٢٥ :
عصاة عصابة
غرارُ الظبا
مشحوذة من غرورِها
قؤولاً لأنصارٍ
لديه وأُسرةٍ
الصفحه ٥٢٩ :
تخالهمُ فوقَ
الخيولِ أهلّةً
ظهرنَ من
الأفلاكِ أعلى ظهورِها
الصفحه ٥٣٩ :
فلقد أحطتُ
بعلمِها الماضي وما
منها تأخّر
آتياً مستقبلا
الصفحه ٥٤٤ : مشيبي
في صحيفتِهِ
لي أحرفاً ليس
معنى شكلِها شكلُ
مالت إلى الهجرِ
من بعدِ
الصفحه ٥٥٤ :
أيُقتلُ ظمآناً
حسينٌ وجدُّه
إلى الناسِ من
ربِّ العباد رسولُ
الصفحه ٣٠ : مسفوحُ
والقلبُ من ألمِ
الأسى مقروحُ ٣٢
٢٦ ـ أعاد لي ذكرُ كربلا حزني