الصفحه ٢١٧ : ثقالاً كباراً فعجب الخبّاز
من تلك الدراهم».
فوثب اليهودي وقال
: يا عليّ إن كنت عالماً فأخبرني كم كان
الصفحه ٢٤٣ : ؟ يأتيك. فقال : هيهات هناك شجنة من
بني هاشم ، وشجنة من الرسول ، وأثرة من علم يُؤتى لها ولا يأتي. في بيته
الصفحه ٢٦٢ : خافه عمر.
وبما ذا استحقّ
أُولئك الأخيار من الصحابة الضرب بالدرّة والفضيحة بملإ من الأشهاد نصب عيني
الصفحه ٣٥٠ :
وصاحبة وشريك ، ما
اتّخذ الله من ولد وما كان معه من إله لم يلد ولم يولد. وأمّا الذي ليس عند الله
الصفحه ٣٥٢ :
ـ ٧٦ ـ
موقف الخليفة في الأحكام
عن ابن أُذينة
العبدي ؛ قال : أتيت عمر فسألته من أين أعتمر؟ قال
الصفحه ٤٤٢ :
الخليفة يحسب أنّ
من يكنّى به يرى نفسه أباً لعيسى بن مريم ويكنّى به حتى يُقال عليه : فهل لعيسى من
الصفحه ٤٥١ :
وأعطف على هذا
أمره عمرو بن العاص بأن يبعث ولده على قتب في عباءة ، فدخل عليه ولم يستطع المشي
من
الصفحه ٤٥٧ :
السفر ، وقد ثبت عن ابن عمر بن الخطّاب أنّه كان يسرد الصيام ، وكذلك أبو طلحة
وعائشة وخلائق من السلف قد
الصفحه ٤٦٢ :
١٩ ـ شابّ من فتيان الأنصار.
٢٢ ـ عجوز
مدنيّة.
٢٠ ـ رجل لا يُعرف
الصفحه ٤٦٧ :
أرادهم من الخلفاء
من أهل بيته المعصومين ، وليس التمسّك بهذا الحديث فيما ارتأوه من أمر الخلافة
إلاّ
الصفحه ٥٤٥ : ليثُ
الشرى والفارسُ البطلُ
من لم يعشْ في
غواةِ الجاهلينَ ذوي
غيٍّ ولا مقتدى
الصفحه ٥٤٨ :
ويسكن التربَ لا
غسلٌ ولا كفنٌ
لكن له من نجيعِ
النحرِ مغتسلُ
الصفحه ٢١ :
لقّبتُ بالرفضِ
وهو أشرفُ لي
من ناصبيٍّ
بالكفر مشتهرِ
نعم رفضتُ
الصفحه ٣٥ :
ما يتبع الشعر
في هذه القصيدة
إشارة إلى لمّة من فضائل مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه ، وقد
الصفحه ١٠٤ : رجلاً سأل معاوية عن مسألة فقال : سل عليّا هو أعلم منِّي ، فقال : أُريد
جوابك. قال : ويحك كرهت رجلاً كان