الصفحه ١٦٤ :
ما رُوي عن عمر
أنّه جعل المهر في بيت المال فإنّه ذهب إلى أنّه مهر حصل لها من وجه محظور فسبيله
أن
الصفحه ٥٢٦ :
يُفلّق هاماتِ
الكماةِ حسامُهُ
له بدلاً من
جفنِها وجفيرِها
الصفحه ٢٠ :
إن لم أُبلّغ ما
قد أُمرِتُ به
وكنتُ من خلقكم
على حذرِ
وقال إن
الصفحه ٨٣ : كلَّ سوددِ
وزوَّجه ربُّ
السما من سمائه
وناهيك تزويجاً
من العرش قد بُدي
الصفحه ٩٩ :
ذكره في الجامع
الصغير (١) (١ / ٣٧٤) ، وفي
غير واحد من تآليفه وحسّنه في كثير منها ثمّ حكم بصحّته في
الصفحه ١٨٧ :
كنّا مع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فنزلنا في موضع كذا وكذا فأهدى إليه رجل من الأعراب أرنباً
الصفحه ٣٦٩ :
ـ ٧٩ ـ
جهل الخليفة بالغسل من الجنابة
عن رفاعة بن رافع
، قال : بينا أنا عند عمر بن الخطّاب رضى
الصفحه ٣٩٧ : ).
قال
الأميني : أوَلا تعجب ممّن يتصدّى للخلافة الكبرى ولا يعرف أمسَّ
لوازمها بها؟ فإنّ حكم المجوس من
الصفحه ٤٠١ : خميس منه ويوم السابع والعشرين منه خاصّة من طريق أبي سعيد
الخدري ، والإمامين السبطين ، وأنس بن مالك
الصفحه ٤٠٢ :
رجب صائماً ذاكراً
حافظاً لفرجه متصدِّقاً من ماله لم يكن له جزاء إلاّ الجنّة» ... إلخ.
وقد ذهب
الصفحه ٤٣٠ : : ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب ثمّ يتوب الله على من تاب. فقال عمر
لابن عبّاس : ممّن سمعت هذا؟ قال
الصفحه ٥٤٧ :
هذا الإمامُ
الذي يُنمى إلى شرفٍ
ذريّةٌ لا
يُداني مجدَها زحلُ
إيّاك من زلّة
الصفحه ١٠٣ :
المتوفّى (٩٨٨) ،
ذكره في الفصل الثاني من نواقض الروافض ، وعدّه من فضائل أمير المؤمنين نقلاً عن
الصفحه ١٦٥ : (٢) (٤ / ٣٤٠).
قال الشعبي : كان
من رأي أبي بكر وعمر أن يجعلا الجدّ أولى من الأخ ، وكان عمر يكره الكلام فيه
الصفحه ١٨٦ :
مِنْكُمْ
مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ) (١) ، وتراه يتّبع أبا بكر وهو يعلم أنّه شاكلته وقد سمع منه