الصفحه ١٢ : الرسول برفع
اللام.
وقرأ الباقون : حتى يقول الرسول نصبا.
وقد كان الكسائي يقرؤها دهرا رفعا ، ثم رجع إلى
الصفحه ٣٤ : :
__________________
(١) قرأ رويس بتاء
الخطاب ، والباقون بياء الغيبة.
(٢) قال الأعلم : هذا
من أقبح الضرورة ، لأن الجازم أضعف
الصفحه ٤٤ : ....)
وقرأ الباقون : (يا لَيْتَنا نُرَدُّ
وَلا نُكَذِّبَ بِآياتِ رَبِّنا وَنَكُونَ)
بالرفع فيهما ، جعلوا
الصفحه ١٠٣ : آخره ، يرد عليه أن الحرف المكفوف عن عمله باق على معناه ، ولا
ينكر أن يكف الفعل عن عمله في الفاعل ، مع
الصفحه ١٣٩ : كثير ،
وعاصم في رواية أبي بكر مخففة الصّاد.
وقرأ الباقون مشدّدا في الحرفين جميعا
أرادوا : المتصدّقين
الصفحه ١٥٩ : المبدلات الباقيات لأنها كلها في صلة
الضارب ولو فعلت ذلك كنت قد أبدلت منه قبل أن يتم ، فإن أبدلت من الفاعل
الصفحه ٢٨٢ :
من الاسم مثال تكون عليه الأسماء فكانت أولى بالحذف وليس يلزمنا متى حذفنا زائدا
أن نبقي الباقي على مثال
الصفحه ٣٢٣ : بين ياء وكسرة وتجري باقي حروف المضارعة عليها.
وقال بعضهم :
وجد يجد كأنّهم حذفوها من يوجد وقالوا
الصفحه ٤٢١ : لأنّها زائدة وكذلك : مقول.
وكان أبو الحسن
الأخفش يزعم : أنّ المحذوفة عين الفعل والباقية واو مفعول
الصفحه ٤٤٩ : الهمزة استثقالا لإجتماع الهمزتين ثمّ أتبعوا باقي حروف المضارعة الهمزة
وكذلك يفعلون ألا تراهم حذفوا الواو
الصفحه ٤٧٥ : تجتمع همزتان ويدع باقي الهمز على حاله فإذا قلت : هو يفعل
قلت : هو يقرئي يا فتى مثل : يقرعين فلم يغيره
الصفحه ٥٢٠ : .
__________________
(١) نافع وعاصم : (ربما)
مخفّفا.
وقرأ الباقون مشدّدا ، وهما لغتان
فصيحتان غير أنّ الإختيار التّشديد