الصفحه ٢٩٣ : : قد راءه مثل زاعه وإنّما الأصل رآه مثل رعاه.
الرابع : تحقير كلّ اسم كان من شيئين ضمّ أحدهما إلى
الصفحه ٣٦٢ :
تسارق الطرف
إلى داعر
وحرمل وهي
الحمقاء.
الثالث : فعلل :
درهم والصفة :
هجرع طويل عن الأصمعي
الصفحه ٤٥١ : والتمثيل باللفظ غير مألوف فلا تلتفت إلى من يستوحش منه
ممن يطلب العربية ، فإن من عرف ألف ومن جهل استوحش وهذا
الصفحه ٤٥٩ : لو جعلها زائدة لكانت إلى جنب زائدتين وهذا لا
يكاد يكون.
قال : وأما
موسى فالميم هي الزائدة ؛ لأن
الصفحه ٢٤ : يكون جوابا ولا يحمل على (حتى) أنك تقول : حتى إن قسم شيء
أخذته يعني أنه معلق بالجواب فلا يرجع إلى (حتى
الصفحه ٨٩ : ، فإن قلت : (في
بيت الحكم يؤتى الحكم) جاز أن تقول : (يؤتى) وتضمر استغناء عن إظهاره إذ كان قد
ذكره كما
الصفحه ٩٦ : بنصبهما ، وكذا هي في مصحف أبيّ ، ومصحف أنس بن مالك. وروي كذلك عن الكسائي.
ونصبه على المصدر الخبري أي
الصفحه ١٠٢ : .
الثاني : الفعل
: ولا يجوز عندنا أن يلغى فعل ينفذ منك إلى غيرك ولكن الملغى نحو : (كان) في قولك
: (ما كان
الصفحه ١٢٨ : قولك : مسيرهما هما الفرسخان فإذا جعلت : (مسيرهما)
خبرا عن اليومين فقد أجريتهما على غير من هما له فلم
الصفحه ١٦٨ :
ولا يجوز أن
يقدم على حرف الاستفهام شيء مما يستفهم عنه من الكلام وتقول : أبو من أنت مكنى به
رفعت
الصفحه ١٨٩ :
عَلَى اللهِ كَذِباً)
إلى كثير من الأمثال. وقال ابن قيس الرّقيّات :
فقالت : أبن قيس ذا
الصفحه ١٩٨ :
الله فإذا وقفت قلت : (هذه) فتكون الهاء عوضا عن الياء وقد مضى ذكر ذا وقد
تلحق الهاء بعد الألف في
الصفحه ١٩٩ :
الوقف على الفعل (١)
الفعل ينقسم
إلى قسمين : سالم ، ومعتل. فأما السالم فما لم تكن لامه ألفا ولا
الصفحه ٢٣٢ : من كساوان.
قال سيبويه :
وسألته ـ يعني : الخليل ـ عن عقلته بثنايين لم لم يهمز فقال : لأنه لم يفرد له
الصفحه ٢٤٥ : ويستغني به عن الكثير في : مال وأموال وباع وأبواع ، وأما فعل
فقد جاء جمعه : أفعال وليس ببابه فقالوا : زند