الصفحه ١٠٥ : الصفة في الفائدة يوضح
عن الشيء ويؤكده.
واعلم أنه لا
يجوز أن يعترض بين واو العطف وبين المعطوف بشيء لا
الصفحه ٢٣٨ : ء رحمة وتقول : له ثلاث من البط
لأنك تصيره إلى بطة وتقول له ثلاثة ذكور من الغنم لأنك لم تجيء بشيء من
الصفحه ٢٧٣ : تمر تمران.
وأبو العباس
يجيز : أبرار في جمع برّ ويركن إلى القياس وقالوا في مصران : مصارين.
وأبيات
الصفحه ٤١٣ :
أسداس ، وإذا صغرت قلت : سديسة ويقولون : غلام سداسيّ فإذا زالت عن الموضع. الذي
قلبوها فيه ردوها إلى أصلها
الصفحه ٤٢١ : ء إلى الياء فسكنت الياء والتقى ساكنان الياء والواو.
وقال الخليل :
فحذفت (واو مفعول) وكانت أولى بالحذف
الصفحه ٤٨٩ : الصوت إن شئت أما (العين)
فبين الرّخوة والشديدة تصل إلى الترديد فيها لشبهها بالحاء.
الخامس : الحرف
الصفحه ٢١ :
فتستغني عن جواب الجزاء بما تقدم ولا يجوز : إن تأتني آتيك إلّا في ضرورة
شاعر على إضمار الفاء ، وأما
الصفحه ٤٠ : مشكلة وأنا ذاكر لفظه وما يجب فيها من السؤال والجواب عنه.
قال سيبويه :
لا تدن من الأسد يأكلك قبيح إن
الصفحه ٥٤ : منكر ولا مرفوع استغنى عن الجواب بما تقدم.
ولم تجزم (إن)
شيئا فيحتاج إلى جواب مجزوم أو شيء في مكانه
الصفحه ٩٥ : الرجل مستغن عن لفظك
بما تضمره فمن ذلك ما يجري في الأمر والنهي وهو أن يكون الرجل في حال ضرب فتقول :
زيدا
الصفحه ١٠٣ : دخول فعل على فعل. فقوله :
غير موجود ممنوع.
وقوله : ويقوي هذا أن الفعل مع دخول ما
هذه تجده دالا إلى
الصفحه ١٥٨ :
زيد أخواهما الذي المكرمه عبد الله) فاللذان ارتفعا (بضرب) والقائمان إلى (زيد)
مبتدأ وأخواهما خبرهما
الصفحه ١٦٣ : بينت ذلك : أن الأفعال كلها ما يتعدى منها وما لا يتعدى
فإنه يتعدى إلى المصدر بغير حرف جر وتقول : (ما
الصفحه ٢٥٢ : يستعمل فيهما ليحقر الواحد منه.
قال أبو العباس
: حدثني أبو عثمان المازني عن الأصمعي قال : واحد الطرفا
الصفحه ٢٨٩ : ) التي تلغى في قولك ما إن تفعل وعن تقول : عنيّ وأنيّ وليس
على نقصانها دليل ما هو فحمل على الأكثر وهو اليا