الصفحه ١٠٨ : نقلوا الفعل إلى
اسم الفاعل والفعل يريدون فيقولون في موضع (الذي قام) القائم فالألف واللام قد صار
اسما
الصفحه ١٧١ :
أنفسه) يجعل الهاء (لمن) ويوحد للفظ (من) وقال : حكى الكسائي عن العرب :
ليت هذا الجراد قد ذهب
الصفحه ١٨٠ :
المصدر لذات الفعل فأما اسم الفاعل فهو المترجم عن حال الفاعل لما يرجع
إليه من الكناية ولأنه مبني له
الصفحه ١٨٨ : وتقتل وتسمع فلما أزلت حرف المضارعة وهو (التاء) بقي ما بعد الحرف ساكنا فجئت
بألف الوصل لتصل إلى الساكن
الصفحه ٢١٨ : قبلها قال : وسألت الخليل عن فعلل من جئت فقال : جيأي
__________________
(١) لما كانت الهمزة
حرفا جلدا
الصفحه ٢٢٦ : إلى قول الله تعالى : (كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ
نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ) [القمر : ٢٠] فهذا على لفظ الجنس.
وقال
الصفحه ٢٧٧ :
ذكر تحقير ما كانت الألف بدلا من عينه
حقّ هذا الاسم
إذا صغّر أن يردّ إلى أصله ، فإن كانت الألف
الصفحه ٤١٥ : بالميم وشنباء أيضا الكتابة بالنون واللفظ بالميم فيقلبون النون ميما إذا
كانت النون ساكنة يقولون : أخذته عن
الصفحه ٤٤١ : يزيد
: مما يسأل عنه فيما جاء على أصله من بنات الواو التي على (فعل) نحو : الخونة
والحوكة والقود هل في
الصفحه ٤٢ : عنها فقال أين بيتك يراد به أعلمني.
والعطف بالفاء
مضارع للجزاء ؛ لأن الأول سبب للثاني وهو مخالف له من
الصفحه ٦٩ :
وتكون توكيدا
لغوا تغير الحرف عن عمله نحو : إنما وكأنما ولعلما جعلتهنّ بمنزلة حروف الابتداء
ومن ذلك
الصفحه ١٢٣ : :
ليت هذا الليل شهر الخ
وبلغني عن العرب الموثوق بهم أنهم
يقولون : ليسني ، وكذلك كانني.
قال الأعلم
الصفحه ١٣٨ : (قام وقعد) يرجع إلى (اللذين) على معناهما لا على لفظهما.
ومما جاء في
الشعر في صلة الذي محمولا على
الصفحه ٢٧٥ :
باب التحقير
التصغير (١) شيء اجتزىء به عن وصف الاسم بالصغر وبني أوله على الضمّ
وجعل ثالثه يا
الصفحه ٤٦٤ : ولكن من قال (مدية) في (مدية) فلا بأس بأن يقول : مديات ؛
لأنه لا يلزمه قلب شيء إلى شيء والإسكان أكثر في