الصفحه ١٠٧ : والتصغير لا يدخل إلا على اسم ثلاثي وقد صغرت
العرب (ذا) والموجود والمسموع مع ردنا له إلى الأصول من (الذي
الصفحه ١١٢ :
تقوم مقام اسم واحد فيحذفون الهاء لطول الاسم ولك أن تثبتها على الأصل ،
فإن أخبرت عن المفعول بالألف
الصفحه ١٤٠ : : أنا
الذي قام والآخر جائز فإذا قلت : (ضربتني) فأخبرت عن المفعول قلت : (الذي ضربته
أنا) ، فإن قلت
الصفحه ١٢٦ :
فما كان من
الظروف قد يستعمل اسما فالإخبار عنه جائز وما كان منها لا يجوز إلا ظرفا لم يجز
الإخبار
الصفحه ٤١٩ :
وفعلت كانتا محوّلتين أو أصليتين إلى الفاء واجب في (فعلت) ، وأما التحويل
من بناء إلى بناء فليس إلّا
الصفحه ٥١١ :
الله مولى مواليا
وأمّا قول
القائل (١) :
سماء الإله فوق سبع سمائيا
ففيه ثلاثة
أشياء.
منها
الصفحه ٤٩ :
وتقول : إن لم
تقم قمت فلم في الأصل تقلب المستقبل إلى الماضي لأنها تنفي ما مضى فإذا أدخلت
عليها إن
الصفحه ٣٤٣ : على وزن (مفعول) البتة ويتأول في قولهم : دعه إلى ميسورة وإلى
معسورة أنّه إنّما جاء على الصفة كأنه قال
الصفحه ٤٥٧ : ء ساكنة وكذلك يلزمه في (معيشة) وإلّا
رجع إلى قول الخليل في (مبيع) وذكر لي عن الفراء أنّه كان يقول : (مؤونة
الصفحه ٥٠٨ : أكرم منك وذهبوا إلى أنّ (منك) يقوم مقام المضاف إليه وهذا منهم خطأ وإنّما
منع الصرف ؛ لأنه (أفعل) وتمّ
الصفحه ١٤ : أكل السمك وشرب اللبن ، فإن نهاه عن كل واحد
منهما على حال قال : ولا تشرب اللبن على حال وتقول : لا يسعني
الصفحه ٥٠ : حروف الجزاء تقلب الماضي إلى المستقبل تقول : إن أتيتني أتيتك قال أبو
العباس رحمه الله : مما يسأل عنه في
الصفحه ٢٤٠ : خماسيا لا زائد فيه فمتى كسروه حذفوا منه وردوه إلى الأربعة ويكسرون ما يبلغ
بالزيادة أربعة أحرف فأكثر من
الصفحه ٢٥ : أوضحت منه شيئا بصلة ذهب عنه
هذا العمل وجرى مجرى (الذي) وتقول : سكت حتى أردنا أن نقوم تقول : افعلوا كذا
الصفحه ٨٥ : ؛ وهو متعلق
بمحذوف ، أي : وإذا ما أدبرت أدبرت بمتنين كالعنانين وبمرتج الخ ، وهو مثنى عنان
الفرس ؛ وعنانا