الصفحه ٣٦ : ) [آل عمران : ١٨٠] ؛ لأن المعنى البخل خير لهم فدل عليه بقوله : (يَبْخَلُونَ) وقال الشاعر :
ألا أيّهذا
الصفحه ٤٥ : النسق.
وقالوا : العرب
تذهب بالأمر إلى الإستهزاء والنهي فتنصب الجواب فيقولون : استأذن فيؤذن لك أي لا
الصفحه ٩١ : فالجواب في ذلك : أن
المفعول منفصل مستغن عنه بمنزلة ما ليس في الكلام وإنما ينبغي أن يصحح الكلام بغير
مفعول
الصفحه ١٤٦ :
(ضرب) يرجع إلى الآخر وتجعل عمرا خبرا للثاني وزيدا خبرا للأول وتقول : (الذي
التي أخته أمها هند زيد
الصفحه ٢٩٥ :
ذكر النّسب (١)
وهو أن يضيف
الاسم إلى رجل أو بلد أو حيّ أو قبيلة ويكون جميع ما ينسب إليه على لفظ
الصفحه ٣٠٢ :
الثالث : الإضافة إلى كلّ اسم كان آخره ألفا وكان على خمسة أحرف :
تقول في حبارى
: حباريّ. وفي
الصفحه ٧٩ : لزال الكلام عن
جهته فقدموا حرف النسق مع المنسوق به على ما نسق به عليه وقالوا : إذا لم يكن شيء
يرفع لم
الصفحه ١١٨ : وإنما الضمير في النية.
الثاني : الفعل الذي يتعدى إلى مفعول واحد :
وذلك قولك : (ضرب
زيد عمرا) اعلم أن
الصفحه ١٥٥ : حادي أحد عشر وثالث
ثلاثة عشر أخبر عن أحد عشر وثلاثة عشر.
لم يجز أن تقول
: الذين هذا حاديهم أحد عشر
الصفحه ٢١٠ :
باب (من) و (أي) إذا كنت مستفهما عن نكرة
إذا قال القائل
: رأيت رجلا قلت : منا ، وإذا قال هذا رجل
الصفحه ٤٥٤ : هذه الواو إذا سكن ما قبلها صحت كما تنسب إلى (دلو) دلويّ
ولكنّها قلبت في (عليّة) لمّا كانت (فعيّلة) مثل
الصفحه ٤٩٨ :
الواو ميما أنّ الواو حرف لين تتجافى عنه الشّفتان والميم كالباء في الشدة وإلزام
الشّفتين.
النون مع اليا
الصفحه ٥٢٤ :
ثلاث شخوص
كاعبان ومعصر
فإنّما أنّث
الشخوص لقصده النساء فحمله على المعنى ثمّ أبان عن إرادته
الصفحه ١٣٠ : أخبرت عن (زيد) قلت : (الذي هو أخوك زيد) انتزعت زيدا من الصلة وجعلت
موضعه (هو) فرجع إلى (الذي) والذي هو
الصفحه ١٩ : .
فتقول إذا
جازيت بهن : متى تأتني آتك وأين تقم أقم وأنى تذهب أذهب وأي حين تصل أصل (فأيّ)
إلى أي شيء أضفتها