الصفحه ١٤٣ : ) وليكون جملة معطوفة
على جملة وكذلك إن كان فعلا تعدى إلى مفعولين نحو : أعطيت وأعطاني زيد درهما إذا
أخبرت عن
الصفحه ١٢٢ :
وإن أخبرت عن (قائم)
قلت : (الذي ظنّ قائما زيد) ، وإن أخبرت عن (قائم) قلت : (الذي ظنّ زيد قائم
الصفحه ١١٩ : ).
فإن قيل لك :
أخبر عن زيد قلت : (الذي ضربته زيد) ؛ لأن الضمير وقع موقعه من الفعل فلم يحتج إلى
المنفصل
الصفحه ٣٥٦ : أنّ هذا وأفضل منك لا يستغني عن (من) فيهما
لأنها توصل الأمر إلى ما بعدها وقد تكون باء الإضافة بمنزلتها
الصفحه ٤٤ : .
__________________
وإنما اختير النصب
لأن الوجه هاهنا ، وحد الكلام أن تقول : ما أتيتنا فحدثتنا ، فلما صرفوه عن هذا
الحد ضعف
الصفحه ١٢٧ :
رفعت الفرسخين ونصبت اليومين إلا أنّ الذي ترفعه تجعله مفعولا على السعة ؛
لأنه قد صار اسما وخرج عن
الصفحه ٥٠٧ : يكون يخرجه إلى أصل قد كان له فيرده إليه ؛ لأنه
كان حقيقته وإنّما أخرجه عن قياس لزمه أو اطراد استمرّ به
الصفحه ٤٤٠ : وكان مشكلا فأحوج إلى أن يبحث عن أصوله وتقديراته.
والضرب الثاني
: ما قيس على كلامهم.
ذكر النوع الأول
الصفحه ٢٢ : أسئلة من أبي
الطيب محمد بن طوسي المعروف بالقصري ، وأجوبة من شيخه أبي علي الفارسي ، قال :
سألت أبا علي عن
الصفحه ٢٢٠ :
الحركة ؛ لأن النقل يؤدي هنا إلى أن تنكسر الواو بعد ضمة فتصير مثل قول وهو مرفوض
في اللغة وقول بالتشديد
الصفحه ٩٠ :
زيد أحرز زيدا) فلما قلت : (زيدا أجل زيد أحرز) لم تحتج إلى إظهار زيد مع الأجل
واختلفوا في (ثوب أخويك
الصفحه ١٧٩ : اسم مفسر لضمير ذي حال بعده لا تصلح ؛ لأن تكون خبرا عن
ذلك المبتدأ ، أو اسم تفضيل مضافا إلى المصدر
الصفحه ٢١٩ : ؛ لأن الألف أقرب الحروف إلى الهمزة
ولا يبدلون ياء ؛ لأن الألف الآخرة تسقط ويجري الاسم في الكلام.
الضرب
الصفحه ٢٠٨ : حرك وجعلوا الساكن
والمجزوم لا يكونان إلا في القوافي المجرورة حيث احتاجوا إلى حركتها ولا يقع ذلك
في غير
الصفحه ٤٦٥ :
وقال : أجري
هذه الأشياء على ما تلفظ به العرب فأنقل (فعل) إلى (فعل) في (حيوان وقووان) فأقول
: قويان