الصفحه ٤٢٩ : جئت وسوت بمنزلة فعاعل جيايا وسيايا لأنّها عرضت في جمع.
قال سيبويه :
وسألت الخليل عن (سؤته سوائية
الصفحه ٤٧٨ : يستثقلون ولإستغنائهم بالشيء عن الشيء حتى يكون المستغنى عنه مسقطا وتقول في
مثل (قمحدوة) من رميت : رميوّة
الصفحه ٥ : ء
بساكن وما بعد حروف المضارعة ساكن فلما خلا الفعل منها واحتيج إلى النطق به أدخلت
ألف الوصل وحق ألف الوصل
الصفحه ١٥ : تقرأ على وجهين (وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ
جاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) [آل عمران
الصفحه ١٨ :
المستقبل من الفعل لأنك إنما تشترط فيما يأتي أن يقع شيء لوقوع غيره ، وإن وليها
فعل ماض أحالت معناه إلى
الصفحه ٢٦ : على الغاية وكأنك أردت إلى أن تحسب وحكى
الأخفش إن النحويين ينصبون إذا قالوا : سرت أكاد أو أدخل يا هذا
الصفحه ٣٣ : لازمة
لحرف الروي فرده إلى أصله فالتقى ساكنان الألف واللام التي أسكنت للجزم فحرك اللام
بالفتح لفتحة ما
الصفحه ٤٣ :
البيت على ظاهره من القسم الأول. قال في باب الاستثناء :
والمفرغ لا يكون إلا في الإثبات. إلى أن
قال
الصفحه ٦٢ : بها لاحتجت إلى تحريكها لأنها بعد ألف وهي لا تحرك ، وذلك
قولك : اضربا وأنت تنوي النون ، وإذا أردت
الصفحه ٦٥ : لك واللام تحذف من أن كقوله
: أن تقتل أحدهما وأن كان ذا مال ويجوز أن تضيف إلى (أن) الأسماء تقول : إنه
الصفحه ٧٤ : قول بعضهم : غدت من عليه ومن ذلك
(إلى) وهي منتهى لابتداء الغاية ومنها (سوف) وهي تنفيس فيما لم يكن بعد
الصفحه ٧٨ : ما دخلت عليه في شيء فيحتاج فيه إلى عامل فيها.
قال أبو بكر :
وأنا أظن أنه مذهب أبي العباس يعني أنّ
الصفحه ٨٢ : حول السفه إلى زيد فخرج الرأي مفسرا
فكأن حكمه أن يكون : (سفه زيد رأيا) فترك على إضافته ونصب كنصب النكرة
الصفحه ٨٤ : قامت إلى جاراتها
لاحت الساق بخلخال زجل
وبمتنين إذا ما أدبرت
الصفحه ٩٧ :
إلى الشّرّ
دعاء وللخير زاجر (١)
__________________
(١) الشاهد فيه أنه
أتى بالمراء وهو مفعول