الصفحه ٧١ : أم عمرو وأزيدا لقيت أم
بشرا. تقديم الاسم أحسن. لأنك عنه تسأل ويجوز تقديم الفعل.
وإذا قلت :
أضربت
الصفحه ٧٢ : جميعا.
واعلم أن جواب
أو نعم أو لا وجواب (أم) الشيء بعينه إن سأل سائل عن اسم أجبت بالاسم ، وإن سأل عن
الصفحه ١٣٩ : وقال : قالت العرب
: (هم الخمسة العشر) يريدون : (هم الخمسة عشر).
الرابع عشر : الإخبار عن المضمر
الصفحه ١٥١ : الذي أنا فيه خبرا عن حرج ، والجملة خبر
أبيت. انتهى كلام النحاس. قال السيرافي :وهذا التفسير أسهل ، لأن
الصفحه ٢٠٢ : المذكر الذي هو علامة
الإضمار :
وذلك قولك في :
(ضربته ضربته وأضربه وقده ومنه وعنه) قال سيبويه : سمعنا
الصفحه ٢٢٥ : اسم يخصه أيضا فغير عن حرف التأنيث واسم يلزم التأنيث ، وإن
لم تكن له علامة ولا صيغة تخصه ولكن بفعله
الصفحه ٢٦٤ : : أفعلاء : كغني
وأغنياء وغويّ وأّغوياء.
استغنوا بهذا
عن (فعال) وبالواو والنون
الصفحه ٥٢٨ :
الاتساع..................................................................... ١٠١
ذكر الإخبار عن
الصفحه ٢٨ : ، بفتح الغين وضمها ،
وصمنا للغماء على فعلاء ، بالفتح والمد ، إذا غم الهلال على الناس وستره عنه غيم
ونحوه
الصفحه ٥١ : عَلِمْتَهُ) [المائدة : ١١٦] أي : إن أكن كنت (أو) إن أقل كنت قلته أو أقر بهذا الكلام
، وقد حكي عن المازني ما
الصفحه ٦٨ :
وحكي عن أبي
العباس ولست أحفظه من قوله : إنه إن سئل عن أن الخفيفة المفتوحة ومواضعها فقال :
أن
الصفحه ٧٥ : فكأنّ القائل إذا قال : مهما تفعل
أفعل فقد قال لا أصغر عن كبير من فعلك ولا أكبر عن صغير أو ما أشبه هذا
الصفحه ٨٨ : : (غلام زيد) فاستغنيت عن إظهاره لتقدمه قال الله عز وجل : وإذا (ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ
الصفحه ٩٨ : : إياك نفسك لم أعنفه يريد أن (الكاف) اسم وموضعها خفض.
قال سيبويه :
وحدثني من لا أتهم عن الخليل أنه سمع
الصفحه ١٠٤ : إنما يكون
تأكيد للشيء أو لدفعه ، لأنه بمنزلة الصفة في الفائدة يوضح عن الشيء ويؤكده.
وقال ابن جني في