الصفحه ٥١٤ :
الأول : الزيادة :
فمن ذلك أن
ينقص الوزن فيحتاج الشاعر إلى تمامه فيشبع الحركة حتى يصير حرفا
الصفحه ٥٢٣ : مصطلاهما
وإنّما الكلام
: (جونا المصطليين) فرده إلى الأصل في المعنى لأنّك إذا قلت مررت برجل حسن
الصفحه ١١٤ : : الموضع الذي فيه زيد
عندك لم يجز ؛ لأنه كان يلزم أن يرفع (عنه) وهو لا يرتفع وكذلك ما أشبهه.
ولو قلت
الصفحه ٥٥ :
قال : والدليل
على ذلك أنها حرفه الذي لا يزول عنه لأنها لا تكون أبدا إلا للجزاء ومن تكون
استفهاما
الصفحه ١٥٣ :
باب الاستفهام إذا أردت الإخبار عنه
إذا قلت : (أيهم
كان أخاك (١)) فأردت الإخبار عن الأخ قلت
الصفحه ١٧٥ : حكاية تريد : الذي قلت إنه من أمره كذا
__________________
(١) أين الاستفهاميّة
: اسم استفهام عن مكان
الصفحه ١٧٣ : (عامة) وجميعا نصب الحال ، فإن قلت : الذين (عامة) كلمت إخوتك قبح عندي ؛
لأنه في المعنى ينوب عن التأكيد
الصفحه ٢٩٤ : وأمس وغد لا تحقران استغنوا عن تحقيرهما بما هو أشد
تمكنا وهو اليوم والليلة والساعة وكذلك أول من أمس
الصفحه ٣٣١ : :
ريّثته عن حاجته وعقته ومثله : تهيبني البلاد وأمّا : تنقّصته فكأنه الآخذ من
الشيء الأوّل فالأوّل ومثله
الصفحه ٣٥٥ :
حروف الابتداء وما : نفي هو يفعل إذا كان في الحال وتكون (كليس) وتوكيدا لغوا وقد
يغير الحرف عن عمله نحو
الصفحه ٣٩ : والجزاء وجوابه جملتان تنفصل كلّ واحدة منهما عن صاحبتها.
فلا يجوز أن
يختلطا ، فإن قال قائل : ينبغي أن
الصفحه ٤٧ : لأنك قد شغلت (أيا ومن) عن (يأتينا).
وحكى الأخفش : (كنت
ومن يأتني آته) يجعلون الواو زائدة في (باب كان
الصفحه ٥٦ : ) مفردة ومن الدليل على أنهن نكرات أنك تسأل بمن سؤالا
شائعا ولو كنت تعرف ما تسأل عنه لم يكن للسؤال عنه وجه
الصفحه ٥٨ :
باب الأفعال المبنية
الأفعال التي
تبنى على ضربين : فعل أصله البناء فهو على بنائه لا يزول عنه وفعل
الصفحه ٧٠ :
ما تدخل عليه (من) وكذلك (من) لا تدخل على ما تدخل عليه (مذ).
ومنها (عن) وهي
لما عدا الشيء وقد