الصفحه ٢٩١ : الإبدال فيها.
الثالث : تحقير
ما كان فيه قلب.
الرابع : تحقير
كلّ اسم كان من شيئين ضمّ أحدهما إلى الآخر
الصفحه ٣٣٦ :
ألم يجزنك أن ابني نزار
أسالا من دمائهما التلاعا
إلى أن قال :
أمور لو
الصفحه ٣٤٠ :
على منتجها تريد الحين وربّما بنوا المصدر على المفعل قال جلّ وعزّ : (إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) وقالوا
الصفحه ٣٤١ : من تغيير يفعل غيروا إلى
الأخفّ فإذا جاءك شيء على قياس (يفعل) فاعلم أنّ الخفة قصدوا.
وإن جاء على
الصفحه ٤١٢ : ء نفساوات ، وإذا نسبوا إلى :
ورقاء قالوا : ورقاويّ وأبدلوها في موضعين بدلا شاذا وقالوا : في فتيان : هؤلا
الصفحه ٤٢٨ : أنّ الواو والياء لا تعلّان واللام ياء أو واو لأنّهم
إذا فعلوا ذلك يصيرون إلى ما يستثقلون وإلى الإلباس
الصفحه ٤٣٨ : في حرف جاء لمعنى ليس باسم ولا فعل أو صوت
كالحرف فحكم هذا متى احتيج إلى تكريره أن تبدل همزة لتشبه ما
الصفحه ٤٦٦ : .
قال : وتقول في
مثال (قذعميلة من (قضيت) قضويّة لأنّها تصير في مثل النّسب إلى (أميّة) فيجتمع
فيها أربع
الصفحه ٤٧٠ :
فرارا من أن يصيروا إلى ما يستثقلون ولكنّه لا بأس بأن تقول في مدية :
مديات كما قلت في خطوة : خطوات
الصفحه ٤٧٤ : كالألف التي لا أصل لها في الفاء ولا في الواو فحين احتاجوا إلى حركتها فعلوا
بها ما فعلوا بالألف ، وأما ما
الصفحه ٤٧٧ : لأنّها لام متحركة قبلها فتحة ثمّ أبدلتها واوا كما فعلت
في النّسب إلى (رحى) حين قلت : رحويّ وتقول في
الصفحه ٤٨١ :
إلى الأصل وهو الواو فقلت : إودّ والذي كان أوجب قلب الواو ياء أنّها ساكنة
وقبلها كسرة فلمّا تحركت
الصفحه ٤٨٧ : اللسان من أدناها إلى منتهى طرف اللسان ما بينهما وبين ما يليها من
الحنك الأعلى مما فويق الضاحك والناب
الصفحه ٤٩٧ :
الخاء مع الغين :
البيان أحسن
ويجوز الإدغام ؛ لأنه المخرج الثالث وهو أدنى مخارج الحلق إلى اللسان
الصفحه ٥١٢ : زيادة
فإذا اضطر الشاعر فقصر فقد ردّ الكلام إلى أصله وليس له أن يمدّ المقصور كما لم
يكن له أن لا يصرف ما