الصفحه ١٣٥ :
زيد ، وإذا قلت (قام زيد وأخوك) فأخوك غير زيد فلذلك يجوز أن تخبر عن الاسم المعطوف
عليه الأول ويجوز أن
الصفحه ١٢١ :
وحذفها جائز وهو هاهنا أسهل عند المازني وعندي لكثرة صلة هذا حتى قد أفرط
طوله ، وإن أخبرت عن المفعول
الصفحه ١١ : ؛ لأن سيرك لا يؤدي زيدا إلى الدخول ، فإن نصبت
وجعلتها غاية جاز فقلت : سرت حتى يدخل زيد تريد إلى أن يدخل
الصفحه ٥٢ : ٣ / ٢٩٣.
(١) على أن الضمير في
يدرسه راجع إلى مضمون يدرس ، أي : يدرس الدرس ، فيكون راجعا للمصدر المدلول
الصفحه ٥٣ : ؛ فقال : هو بكسر الراء مع المد : الحبل ، وقصره للضرورة وأنثه على معنى
الآلة. وكلامه هذا على حد : زناه
الصفحه ٨٠ : يزيل (١)
__________________
وإنما نسب الأولوية
إلى ابن جني لأنه ذهب ـ تبعا لغيره ـ في حرف
الصفحه ١٤٩ : استفهاما أو جزاء لم يحتجن إلى صلات وكن أسماء على حدتهن تامات نحو : (من
أبوك) وما مالك وأي أبوك والجزاء نحو
الصفحه ١٥٩ : ذا فمن قولك (الضارب) إلى أن تفرغ من قولك سوطا اسم واحد فيجوز أن تبدل من
القائم بشرا ومن المعطي بكرا
الصفحه ١٦٦ : ) في الأصل يتعدى إلى مفعولين فإذا بنيته للمفعول
قام أحد المفعولين مقام الفاعل واقتضى مفعولا آخر ولا بدّ
الصفحه ١٨٧ : زائدة يوصل بها إلى الساكن في الفعل والاسم
والحرف إذ كان لا يكون أن يبتدأ بساكن وبابها أن تكون في الأفعال
الصفحه ١٩١ :
شديد. والنقل تحويل الحركة إلى الساكن قبلها ، والغرض به إما بيان حركة الإعراب أو
الفرار من التقا
الصفحه ٢٠٩ : كلامهم فإذا اضطروا إلى مثل هذا في الساكن كسروا سمعناهم
يقولون : إنه (قدي) في (قد) ويقولون : إلى في الألف
الصفحه ٢١٤ : نبرة كما هو
اصطلاح المتأخّرين ، لأنها تسهّل إلى ياء والحجازيّون وهم أفصح العرب وأكثر السّلف
يسهّلون هذا
الصفحه ٢٣٦ :
ذكر العدد
الأسماء التي
توقع على عدة المؤنث والمذكر لتبين ما العدد إذا جاوز الاثنين والثنتين إلى
الصفحه ٢٦٢ : ء أشدّ تمكنا في التكسير فمتى احتجت إلى تكسير صفة ولم تعلم أنّ العرب
كسرتها فكسرها تكسير الاسم الذي هو على