الصفحه ١٨٥ : .
الثالث : ما غيرت حركته لغير إعراب :
تقول : هذا
غلام فإذا أضفته إلى نفسك قلت : غلامي فزالت حركت الإعراب
الصفحه ٢٢٨ : وما سوى ذلك قال
الله عز وجل : (أَوْلِياؤُهُمُ
الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى
الصفحه ٢٧٤ : سمع ذلك من رؤبة والباب ما جاء في القرآن قال
الله عزّ وجلّ : (إِنْ تَتُوبا إِلَى
اللهِ فَقَدْ صَغَتْ
الصفحه ٢٨٧ :
قد شربت الأدهيد هينا ...
فكأنه حقّر
دهاده فرده إلى الواحد وأدخل الياء والنون للضرورة كما يدخل في
الصفحه ٢٩٦ :
الثاني : اسم غيّر من بنائه حركة فجعل المكسور فيه مفتوحا :
وذلك إذا نسب
إلى اسم على وزن فعل مسكور
الصفحه ٣٠٧ : القياس قال :
وزعم أبو الخطاب : أنه سمع من العرب من يقول في الإضافة إلى الملائكة والجنّ : روحانيّ
أضاف إلى
الصفحه ٣١٩ : كان الفتح له ألزم والفتح من الألف والألف أقرب إلى حروف
الحلق من أختيها وقالوا : نزع ينزع ورجع يرجع
الصفحه ٤١١ : : هذا في الحرف الذي
ليس منفصلا وهي لغة ضعيفة وتبدل من الياء في النسب إذا نسبت إلى ندا ورحا : ندويّ
الصفحه ٤٢٠ : علتها لا فرق بينها وبينها إلّا أنّك لا تنقل
فيها من بناء إلى بناء ألا ترى أنّك تقول : قام ثمّ تقول
الصفحه ٤٢٢ :
يخرجوا من الأخف إلى الأثقل في الجمع وهو أثقل من الواحد عندهم فيجتمع ثقلان ولذلك
قالوا : عتيّ فكسروا
الصفحه ٤٣٧ : كانت المتحركة قبل الياء المشددة في مثل النسب إلى (عمّ)
قلت : عمويّ نقلته من (فعل) إلى (فعل) كما قلت في
الصفحه ٤٤٩ : بيانا أكشفه به ، فإن الحاجة إلى ذلك في هذه الصناعة شديدة فأقول إني قد بينت
ما دعا النحويين إلى أن يزنوا
الصفحه ٤٦٨ :
ألا ترى أنّ (اطمأنّ) لامه الأولى همزة والأخريان من جنس واحد فلم يوصل إلى
الإدغام حتى ألقى حركة
الصفحه ٥١٦ : إلّا ساكنين ؛ لأن هذا اسم مضمر مبنيّ فلا سبيل إلى القلب فمن هاهنا فسد
ولهذا كانت الألف في جميع الحروف
الصفحه ١٢٩ :
التاسع : الإخبار عن المصدر :
اعلم أن المصدر
إذا كان منصوبا وجاء للتوكيد في الكلام فقط ولم يكن