الصفحه ٩ : إليّ من
لبس الشّفوف (١)
__________________
(١) على أن تقر منصوب
بأن بعد واو العطف.
قال
الصفحه ١٠١ : ، عند قوله تعالى "فَلا
تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ"
وقال : أضاف سارق إلى الليلة ونصب
الصفحه ١٥٦ : الهاء في (فيه) لا بد من أن يرجع أحد الضميرين
إلى (الذي) والآخر إلى (زيد) فكأنك قلت : (زيد الرجل الذي من
الصفحه ١٥٧ : خبر له
وتصحيح المسألة رأيت اللذين الذي قاما إليه أخوك فترجع الألف في (قاما) إلى (اللذين)
والهاء في
الصفحه ١٧٢ : الله) من الصلة كأنك قلت : (مررت بزيد وألطفني عبد الله)
وتقول :(الذي مررت وأكرمني عبد الله) رجع إلى الذي
الصفحه ١٨٤ : واليوم في ذهبتم لما لقيها الألف واللام احتيج إلى تحريكها
لالتقاء الساكنين ردّ إلى الأصل وأصلها الضم فقلت
الصفحه ١٩٣ : إلى الرّاء ، ثمّ حذفت للتّخفيف ، وأعلّ قاض
(قاض : أصلها قاضي بياء ساكنة وتنوين ساكن فحذفنا اليا
الصفحه ٢٥٨ : فإنه يكسر على مثال (مفاعل) نحو : ضفادع وإنء
عنيت الأقلّ أيضا لا تجاوزه لأنك لا تصل إلى التاء ؛ لأنه
الصفحه ٢٨٦ : بني للكثير وددته إلى بناء أقلّ العدد تقول في تصغير : دور
أدير تردّء إلى أدنى العدد ، فإن لم تفعل
الصفحه ٢٩٧ : : حانويّ قال في مرمى : مرمويّ.
ومن ذلك
الإضافة إلى ما لامه ياء أو واو قبلها ألف ساكنة وهي غير مهموزة تقول
الصفحه ٤٤٧ : الواو إلى الياء وكما قالوا : ثنايان فلم يهمزوا إذا لم يكن لهذا
واحد تكون الياء آخره قال : وأما قول
الصفحه ٤٩٠ : ء.
الحادي عشر : المنفتحة :
وهو كلّ ما سوى
المطبقة من الحروف لأنّك لا تطبق لشيء منهنّ لسانك ترفعه إلى الحنك
الصفحه ٧٧ : (الذي) إلا أنك تنقل
الفعل إلى اسم الفاعل في (الذي) فتقول في (الذي قام) : القائم وتقول في (الذي ضرب
زيدا
الصفحه ٩٢ : ضربت) وباب جوازه أنّك اضمرت (هندا) لذكرك إياها
وكان التقدير غلام هند (ضربت هند) فلم تحتج إلى إظهارها
الصفحه ١٦٤ : يقال : نظرت إلى ما عندك نفسه ومررت بمن عندك نفسه.
قال أبو بكر :
والتأكيد عندي جائز كما قال ، وأما