الصفحه ١٤٥ : قولنا : إن (الذي) لا يتم إلا بصلة وإنه وصلته بمنزلة اسم مفرد فمتى وصلت (الذي)
بالذي فانظر إلى الأخير
الصفحه ٢٩٨ :
والاسم الذي بني مع اسم قبله والأسماء المحكية فجميع هذا إنّما يضاف وينسب
إلى الصدر والجمع المكسر
الصفحه ٢٩٩ :
وذلك نحو :
تأبط شرا تضيفه إلى الصدر فتقول : تأبطيّ وكذلك حيثما وإنّما ولو لا وأشباه ذلك.
قال
الصفحه ١٦٠ :
وإن جعلت (إياه)
للذي ؛ لأن الظن لا بد أن يتعدى إلى مفعولين ولا يجوز أن تعديه إلى واحد ، فإن قلت
الصفحه ٣٠٤ : عليه
قولك : تفوهت وأفواه ، فإن أضفت إلى رجل اسمه ذوا مال قلت : ذوويّ وكذلك ذات مال
لأنك إذا أضفت حذفت
الصفحه ١٦١ : ؛ لأن الضمير الراجع إلى الذي في (كان) فليس لك أن تحذفه من (ضربت)
؛ لأن الهاء إذا جاءت بعد ضمير يرجع إلى
الصفحه ٣٠١ : يحذف آخره عند الإضافة من الالفات والياءات وهو على
ثلاثة أقسام :
الأول :
الإضافة إلى اسم على أربعة
الصفحه ١٠ : (حتى) إذا كانت بمعنى إلى أن
والفاء إذا عطفت على معنى الفعل لا على لفظه والواو إذا كانت بمعنى الاجتماع
الصفحه ١٦٧ : ؛ لأنه
استفهام والكلام مستغن في الاستفهام والجزاء لا يحتاج (من) فيهما إلى صلة ، فإن
جئت بالجواب بعد ذلك
الصفحه ٢٣٧ : ثلاثة إلى قولك : عاشر عشرة فقولك : ثاني وثالث مشتق
من اثنين وثلاثة وبالثالث كمل العدد فصار ثلاثة وقد
الصفحه ١٧٨ : إلى (الذي) ضميره في (يغضب)
والمعنى الذي إذا طار الذباب غضب زيد ولا يجوز الذي يطير الذباب فالذي يغضب
الصفحه ٢٥٩ : بالمفعول وهو الدراهيم ، بين المتضايفين.
وإضافة نفي إلى تنقاد ، من إضافة المصدر
إلى فاعله. وروي أيضا
الصفحه ٣٠٠ : فأمّا شديدة وطويلة فلا تحذف الياء لأنك إن حذفتها
خرجت إلى الإدغام والإعلال فتقول : طويليّ وقالوا في بني
الصفحه ٣٠٣ :
وإنت أضفت إلى (رب)
فيمن خفف قلت : ربيّ ، وإن شئت رددت كما قالوا في قرة : قريّ وإنّما اسكنت كراهية
الصفحه ٥١٩ :
وسائره باد
إلى الشمس أجمع
فالمعنى : مدخل
رأسه الظلّ ولكن جعل الظلّ مفعولا على السعة وأضاف إليه