الصفحه ١٥١ : الذي وقع فيه الضّراب والنّتاج. وزيدت في اسم
للفاعل من بنات الأربعة وما وافقه ، نحو «مدحرج» و «مكرم
الصفحه ١٥٩ : «عضرفوط» (٢). فالميم لا تكون زائدة (٣) في أوّل بنات الأربعة ، إلّا أن يكون جاريا على فعله ،
نحو «مدحرج
الصفحه ١٦١ : . وقالوا : دليص ودلاص. كلّه
بمعنى البرّاق.
قال أبو عثمان (٢) : «لو قال قائل إنّ دلامصا من الأربعة
الصفحه ١٧٢ : ». وحروف المضارعة أربعة : الهمزة ، والنون ، والتاء ، والياء. وقد كانت
حروف المدّ واللّين أولى بذلك ، ٧٣
الصفحه ١٨١ : وجرافش (٢). فالألف هنا زائدة ، لأنها لا تكون أصلا في بنات
الأربعة ، فكذلك ما وقع موقعه من حروف الزيادة
الصفحه ١٨٣ : فلأنّها
لا تكون أصلا في بنات الأربعة فصاعدا. ولمّا قضي بزيادة الواو قضي بزيادة النون ،
لأنها لزمت (٦) هذا
الصفحه ١٨٤ :
و «عنصلا» (١) ، مع أنّ بنات الثلاثة أحق بالزيادة من بنات الأربعة ،
لكثرة تصرّف الثلاثة. مع أنّه قد
الصفحه ١٩٣ : عليها ، لأنها أختها في الزيادة ،
وقريبة منها في المخرج. ولشدّتها طاوعت في بنات الأربعة ، ولسهولة النون
الصفحه ٢٠٨ : وقطعت. وهو قول الفرّاء.
وفي «أسطاع»
أربع لغات : الأوّل (١) : أسطاع يسطيع ، بفتح الهمزة في الماضي
الصفحه ٢١٧ : : الصّاد ، والزّاي ، لقولهم : «الصّراط» و «الزّراط» في «السّراط»
، وقد قرىء بهما. فهو يعدّها أربعة عشر حرفا
الصفحه ٢١٨ :
[ابدال الألف
من الواو والياء]
قال صاحب
الكتاب : إبدال الألف : قد (١) أبدلت من أربعة أحرف ، وهي
الصفحه ٢٤٦ : لا تكون أصلا
في بنات الأربعة (٥). ووزن الكلمة إذا «فيعال».
وقالوا : «لا
وربيك» ، يريدون : لا وربّك
الصفحه ٢٥٥ : قول
الشاعر (١) :
إذا ما عدّ
أربعة ، فسال
فزوجك خامس ،
وأبوك سادي
الصفحه ٣٢٥ : (٤) ، نحو «ضربت» و «كتبت» ، لئلّا يجتمع في كلمة واحدة
أربع حركات لوازم ، ولا يفعلون ذلك به ، عند اتصال ضمير
الصفحه ٣٨١ : منتقصا من غيره ، نحو : «تؤام» (٣) و «رباب» جمع : ربّى (٤).
وفي جمع «بريء»
أربعة أقوال : بريء وأبرئا