الصفحه ٥٥ : هَجَمَ بِهِمُ العْلِمُ
على حقيقةِ البصيرةِ ، وباشروا روحَ اليقينِ ، واستلانوا ما اسْتَوْعَرَهُ
المترفون
الصفحه ١٣٩ : المذكور ، فلا جرم عليه إذن فيما زعم ، للأصل المذكور ، أعني : حديث رفع
التسعة ، ومنها ( ما لايعلمون
الصفحه ١٢٤ : عَنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البيتِ ويُطهِّركُم تَطهِيرا
) (١) ؟! وقد مرّ أكثر من ثلاثين مصدراً من
مصادر الفريقين
الصفحه ١٠٣ : المؤمنين عليّ عليهالسلام من الثلاثة ، فالثابت تبرمه وشكايته
المتكررة منهم وقد مرَّ ما يدل عليه في مقدمة
الصفحه ١٣٨ :
بإجماعهم عليه كما مرَّ.
أكاذيب حول كتاب
الكافي بشأن شبهة التحريف :
فإذا علمت هذا ، فاعلم أنّه قد زعم
الصفحه ٧٩ :
وانصر
من نصره (١) .. وأدر الحقَّ معه
حيثما دار .. » (٢) وقد أعقبَ هذا الحدث الكبير نزول الوحي
مرة
الصفحه ١٤٣ : والاخذ بالمجمع عليه كما مرّ بتصريح الكليني نفسه.
وأما من نقل العدد ( سبعة آلاف آية ) عن
الكافي فهم
الصفحه ١٥٩ : عبّر عنه بصورة الجمع ، مما كان ذلك مدعاة
لحثالة من النواصب أن يصرفوها عن الإمام عليّ عليهالسلام
ما
الصفحه ١١٠ :
التصريحات على ما نقله أصحاب السير والتواريخ في المباحث السابقة ، وما أوردته
الصحاح والمسانيد في هذه القضية
الصفحه ٤٧ : ، واُدخل فيه ما ليس هو منه ، وسار الخلف على ما رسم السلف إلى اليوم ، فترى
ـ وتلك هي المأساة الكبرى ـ بعض
الصفحه ٧٢ : الانذار.
أخرج ابن عساكر على ما نقله السيوطي : «
أنّه ما نزل في أحدٍ من كتاب الله كما نزل في عليٍّ
الصفحه ٣٧ : وسيّد رُسُله نبيّنا محمّد المصطفى وعلى آله الطيبين
الطاهرين.
وبعد فإنّ الكتاب والسُنّة النبويّة
الصفحه ١١٤ : كشفت الكثير ونبّهت الامة إلى ما
سيلحقها من الويلات ويكفي أنها صلوات الله عليها ماتت غاضبة عليهما
الصفحه ١٥٢ : كتاب الكافي كإحسان إلهي ظهير ، ومن سبقه ، أو من جاء بعده (٤) ، ولا حجة ثالثة لهم على ما يزعمون
فيما
الصفحه ١١٨ : كلما
جوبهوا بالحق لجأوا إلى التأويل الباطل (١)
أو تكذيب الاحاديث كلما أعوزهم الدليل على ما يقولون كابن