الصفحه ١١٧ : لوفى بما دعا إليه .. إنَّ زيد بن عليّ لم يدع ما ليس له بحق ،
وإنه كان أتقى لله تعالى من ذلك ، إنه قال
الصفحه ٨٦ : لإمام زمانه :
ومن الجهل العجيب بحال زرارة بن أعْين
رضي الله تعالى عنه هو ما زُعم من أنّه مات ولم يعرف
الصفحه ٩٢ : الإمامة ، وهو لا يعرف إمام زمانه ؟!!
الثاني
: التّنبيه على أن زرارة هو من أصحاب الإمام
الكاظم
الصفحه ٦٥ : إلاّ
أنه لا نبيَّ بعدي » ! فرجع عليٌّ إلى
المدينة ومضى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على سفره
الصفحه ٨٧ :
من سلامة الروايات في مُسآئلة إمام زمانه عمن سيكون بعده في جملة من الأخبار ؟
هذا مع أنَّ زرارة روى
الصفحه ٨٣ : ، يستطيع
أن يتبين من خلال ما عرضناه ، أنَّ عملية تثبيت النصّ وترسيخه في أحقية الإمام
عليّ عليهالسلام
الصفحه ٦ :
الحاجة إلىٰ عقاب
النفس صورة خاصة من الحاجة إلى الغفران ، فالفرد يرحّب بعقاب نفسه طمعاً في التخفيف
الصفحه ٢٢ :
الحاجة إلىٰ عقاب
النفس صورة خاصة من الحاجة إلى الغفران ، فالفرد يرحّب بعقاب نفسه طمعاً في التخفيف
الصفحه ١٠٥ : واعتراضٍ ، فصبرتُ على طول المدّة ، وشدّة المحنة حتى إذا مضى لسبيله
جعلها في جماعةٍ زعمَ أني أحدهم فيا لله
الصفحه ١٦٦ : ) حرفاً ، أي بما يعادل
القرآن الكريم ثلاث مرات !! ولهذا ذهب ابن عمر ـ بعد أن انطلت عليه هذه الاكاذيب ـ
إلى
الصفحه ٦٨ : .. (٢) وفي حديث طويل تحدّث الإمام عليّ عليهالسلام في هذا الصدد قائلاً : « ما نَزلت على رسول
الله
الصفحه ١٢٦ : كتابه الخالد الغدير ١ : ١٤ ـ ٧٢ وقد
مرّ ذكر بعضهم ، وسنشير هنا إلى من اعترف به دون من رواه وسكت عليه
الصفحه ٥٢ : والآجل من متخيلات الأوهام ، ومخترعات الأفهام ، حتى حُمِلتِ النصوص على
غير وجوهها.
فترى أحدهم إذا ما مرّ
الصفحه ١٤٨ : إلى ما سمعته
من الاستقراءات الباطلة بأجمعها.
__________________
(١) بستان العارفين ،
مطبوع بذيل
الصفحه ١٦٥ :
أقول : إنَّ ضياع سور من القرآن في تلك
المدعيات الباطلة ، أو إسقاط اُخَر منه ونحو ذلك مما مرَّ ليس