الصفحه ١٥١ : الله عزّ وجلّ أن لا يفرق بينهما حتى
يوردهما عليَّ الحوض ، فأعطاني ذلك »
(١).
ولو كانت تلك الزيادات من
الصفحه ١٤٩ : بهذا المعنى ( أي التحريف ) ، فهو قول باطل ؛
لأنّ جميع الروايات الاُخرى لا دلالة فيها على المدّعى
الصفحه ٥٣ :
أُسنِدت إلى الوجوه ،
لا إلى العيون ولا إلى الأبصار المنفيّة بآية صريحة اُخرى ، كما أنَّ الآية
الصفحه ٦٦ :
ويصلُ الأمر أحياناً إلى أنَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما يُخصُّ بأكلةٍ لا يطيق أن يأكلها
الصفحه ١١٣ : ، فلا تجدي نفعاً لمن ألقى السمع وهو شهيد ، ولمن
رام الحقيقة ، وإلا فإنّه لا يضيع على من اتبع الهوى مخرجٌ
الصفحه ١٣٥ : ( ت ٣٢٩ ه
) ، ثم كتاب من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق ( ت ٣٨١ ه ) ثم الاستبصار والتهذيب
وكلاهما للشيخ
الصفحه ١٥٠ :
من الاختلاف في
القراءة ولا علاقة له بدعوى التحريف ، ولكن من مثل إحسان الهي ظهير وغيره لا
يستبعد
الصفحه ١٦٥ : بأعظم من المفتريات
الاَُخَر التي احتضنتها روايات كتب الذين يتبجحون بالصراحة ويزعمون أنّهم لا
يسكتون عن
الصفحه ٥ : أجل اصلاح وتغيير وراحة نفسه ، فالمصاب بعقدة ذنب ( لا يستطيع أن يُخفّف مما يعانيه من شعور خفي موصول
الصفحه ٢١ : أجل اصلاح وتغيير وراحة نفسه ، فالمصاب بعقدة ذنب ( لا يستطيع أن يُخفّف مما يعانيه من شعور خفي موصول
الصفحه ٥٠ :
شِبهِهِ ، وكذلك
الكَذِبُ المَحْضُ مما لا يصدّق به ذو عقلٍ إلاّ إذا امتزج بالصدق واستتر فيه.
ومن
الصفحه ٦٣ : جانبه دائماً لا يفارقه ليلاً ولا
نهاراً ، كما ورد عن الإمام عليّ عليهالسلام
قال : « كان لي
مع النبي
الصفحه ٧٧ : قائلاً : « إنَّ عليّاً مني ، وأنا
منه ، وهو ولي كلّ مؤمن بعدي ... »
(٣) ولتأكيد
ولاية الإمام عليّ
الصفحه ١٠٠ : القيامة رهطٌ من أصحابي فيحلأون
عن الحوض فأقول يا ربّ أصحابي فيقول : إنّك لا علم لك بما أحدثوا بعدك ، إنّهم
الصفحه ١٠٦ : .
وتفسير هذه الخطبة واضح لا يحتاج إلى
بيان ، فهو ينطق بالحجة على المحتج.
الإشكال الخامس :
حول بيعة