الصفحه ١٢٠ : الهجري إلى القرن الرابع عشر الهجري ، حتى بلغوا مائة وثمانية وعشرين
شخصاً بين عالمٍ وفقيهٍ ومحدثٍ ومفسرٍ
الصفحه ٦٨ : : « سلوني فوالله لا
تسألوني عن شيء إلاّ أخبرتكم به ، وسلوني عن كتاب الله ، فوالله ما من آية إلاّ
وأنا أعلمُ
الصفحه ١٢٢ :
الأمر ، ينعزل الأول ويصير الإمام هو الثاني » (١)
!!
إنّها الأطروحة التي لا يقرّها دين ولا
يرتضيها ذو
الصفحه ١٥٦ : ، فكانت جزءَ آيةٍ
لا آية ، حتى صار الجزآن آية واحدة ، وهي : (
وَقَرْنَ
في بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ
الصفحه ٤٢ : (٦).
__________________
(١) المحاسن ، للبرقي
١ : ٣٣٠ / ٧٤ باب النهي عن القول والفتيا بغير علم ، و ١ : ٣٤٣ / ١١٣ باب الدين.
(٢) تاريخ
الصفحه ١٤٢ : ، مع ما ذكره من قواعد تمييز الخبر الصحيح من غيره في باب كامل من أبواب
أصول الكافي ، ذكر فيه اثني عشر
الصفحه ١٣ : .
قال الامام علي بن موسى الرضا عليهالسلام : « انّ الامامة زمام الدين ، ونظام المسلمين ، وصلاح الدنيا
الصفحه ٢٩ : .
قال الامام علي بن موسى الرضا عليهالسلام : « انّ الامامة زمام الدين ، ونظام المسلمين ، وصلاح الدنيا
الصفحه ٣٩ : قيامِ يَومِ الدِّينِ.
وبعد ..
إن ما يزعمه أعداء أهل البيت عليهمالسلام على أتباعهم مفتريات وأوهام
الصفحه ٥٤ : من يتعصب لتلك
الآراء الفاسدة والمعتقدات الباطلة التي ليس لها نصيب من واقع الدين ، ويدافع عنها
الأتباع
الصفحه ١٠٧ : :
أ ـ « وأيمُ الله لولا مخافة الفرقة ، وأن يعود
الكفر ويبور الدين ، لغيّرنا ذلك ، فصبرنا على بعض الألم
الصفحه ١٢٣ :
... » (٢).
فكيف أتوا إذن بتلك المقولة المتخاذلة «
نحن مع من غلب » واتّخذوها ديناً ، وأعرضوا عن الدين الذي أُمروا
الصفحه ١١٨ : صحتها ، ومنهم المكابر ظاهراً لا باطناً طلباً لحطام الدنيا
وتوصّلاً إلى المقاصد العاجلة ، ومنهم المقرُّ
الصفحه ١٣٧ :
الكتب الأربعة وعلى
رأسها الكافي ابتداءاً من الشيخ الصدوق في كتابه من لا يحضره الفقيه باب الرجلين
الصفحه ٩٢ :
وأخيراً لا بدّ من التذكير
بأمرين :
الأول
: شهادة الشيخ المتفق على جلالته أبي
القاسم الحسين بن