الصفحه ١٣٠ : بعباده
فهو يفعل ما يقرّبهم إلى طاعته ويبعّدهم عن المعاصي ـ لا إلى حد الإلجاء ، بل لأجل
التقريب والتمكين
الصفحه ٣ : ـ ولو في عالم آخر ـ احساس شائع في نفوس البشر بحيث لا يمكن النظر إليه باستخفاف عام ) (١).
والاستدلال
الصفحه ١٩ : ـ ولو في عالم آخر ـ احساس شائع في نفوس البشر بحيث لا يمكن النظر إليه باستخفاف عام ) (١).
والاستدلال
الصفحه ١٥٩ : استطاعوا ؟!
والجواب على الاِيجاز والاختصار ـ وهو
للسيد شرف الدين في مراجعاته الخالدة ـ : إنّ الجمع هنا
الصفحه ١٢٨ : لكنّها لم تعرف من
الدين إلاّ هذه الصورة المقلوبة ، فأخذت تتعصّب لأوهام تظنّ أنّها الحقائق ، وأنّ
كلّ ما
الصفحه ١٢٦ : الذي أشرنا إليه فيما تقدم مراراً ، فقد رواه من الصحابة مائة
وعشرة أنفس كما فصّله العلاّمة الأميني في
الصفحه ١٤١ : يكون من
الكافي نفسه ، مع التنبيه بأنا لا نسلّم بأنَّ الكليني قدسسره روى صريحا في هذا المعنى إلاّ في
الصفحه ١٤٥ : : « فجميع آي القرآن ستة آلآف آية ومائتا آية وتسع وعشرون ، في الجملة
نقصان ثلاثون آية خطأ في الحساب
الصفحه ١٦١ :
أنْ لا ترغبوا عن
آبائكم فانه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ، أو إنّ كفراً بكم أن ترغبوا عن آبائكم
الصفحه ٢ : كاستمرار النفس ).
وقال برودون : ( الله هو الكائن الذي لا
يدرك ولا يوصف ، ومع هذا فهو ضروري ).
وقال
الصفحه ١٨ : كاستمرار النفس ).
وقال برودون : ( الله هو الكائن الذي لا
يدرك ولا يوصف ، ومع هذا فهو ضروري ).
وقال
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام والتأكيد على خلافته من لدن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي مناسبات شتى كحديث الغدير وعشرات
غيره
الصفحه ١٣٩ : أُكرهوا عليه ، وما لا يطيقون ، وما
لا يعلمون ، وما اضطروا إليه ، والحسد ، والطيرة ، والتفكر في الوسوسة في
الصفحه ٥١ : ، لملم يكن الا شكاية منه عليهالسلام
عما آلَ إليه أمر هذا الدين في عصره ، إذ يرى أغلبَبَ الناس من أبنا
الصفحه ١٠٣ : عليّاً عليهالسلام
وعاداه وبغى عليه ونكثَ بيعته ومَرَق عن الدين كمعاوية وكالخوارج الذين أمرَ رسول
الله