الصفحه ١٥٠ :
من الاختلاف في
القراءة ولا علاقة له بدعوى التحريف ، ولكن من مثل إحسان الهي ظهير وغيره لا
يستبعد
الصفحه ١٠٢ :
معاداة من يعاديه ، وكان
منهم عمّار الذي قتلته الفئةُ الباغية ( معاوية وأتباعه ) ، وكان منهم كثيرون
الصفحه ١٠٠ : القيامة رهطٌ من أصحابي فيحلأون
عن الحوض فأقول يا ربّ أصحابي فيقول : إنّك لا علم لك بما أحدثوا بعدك ، إنّهم
الصفحه ١٤٣ : ، بل الظاهر
تحريفه اشتباها من النساخ ، والصحيح كما في بعض النسخ المعتمدة ( سبعة آلاف آية ) ،
فكأن
الصفحه ٩٦ : ، وهكذا نصّ كلُّ إمام سابق على من يليه وصولاً إلى مهدي هذه الأمة عليهالسلام. ومن راجع كتب الحديث الشيعية
الصفحه ٦٩ :
» (٢) وورد عنه
أيضاً قوله : « كنا نتحدّث أنَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
عهد إلى عليٍّ سبعين عهداً ، لم
الصفحه ٣٩ :
مقدِّمة الكتاب :
الحَمْدُ
لله ربِّ العالَمِينَ ، والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى نبيِّ الهُدَى
الصفحه ٥٢ : عليهالسلام ؛ لِمَا في
تراثهم من أضغاث الباطل كما فيفي كَذِبِهِمِ على النبيَّ بأنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام والنصّ عليه التي قام بها النبي محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وإعدادهِ الاَُمّة وتثقيفها وتوعيتها
الصفحه ٧٤ : منهنّ أحبُّ إليَّ من حُمر النّعم ، قد خلّفه رسولُ
الله في بعض مغازيه ، فقال عليٌّ : « يا رسول الله
الصفحه ١١٥ :
ذلك التزويج على فرض صحته ، وذهب فريق آخر إلى إنكار الموضوع واستدلوا عليه بجملة
من الأدلة.
ومهما يكن
الصفحه ٥١ : ، وبعدٍ عن أهل بيت نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ تقليداًداً منه للأسلاف ، ومحبةً
ورغبةً لاتّباع ما
الصفحه ١٥٣ :
في الكافي باباً بعنوان ( الأخذ بالسُنّة وشواهد الكتاب ) وقد أودع فيه جملة من
الروايات نذكر منها
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام والتأكيد على خلافته من لدن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي مناسبات شتى كحديث الغدير وعشرات
غيره
الصفحه ٥٣ :
أُسنِدت إلى الوجوه ،
لا إلى العيون ولا إلى الأبصار المنفيّة بآية صريحة اُخرى ، كما أنَّ الآية