الصفحه ٢٣ : الآخرة ، فلا يمنع من التمتع بالطيبات الدنيوية كالمأكل والمشرب والملبس والمسكن والاشباع العاطفي والجنسي
الصفحه ٩٥ : ، لا يعلم بالاختلافات الواصلة إلى
درجة التناقض في مسائل شتى هي من صلب عقائد المسلمين ، بدءاً من صفات
الصفحه ١١٦ :
الشهيد : « إنه كان
من علماء آل محمّد ، غضِبَ لله تعالى فجاهدَ أعداءه ، حتى قُتل في سبيله ، ولقد
حدثني أبي
الصفحه ١١٩ : : دخلتُ على عمرَ في أول خلافته وقد اُلقي إليه صاع من تمر فدعاني إلى الأكل ...
قال : ( عمر ) : يا عبدالله
الصفحه ١٠٥ : وللشورى .. »
(١).
فكفى بذلك إنكاراً من الإمام عليّ عليهالسلام ، ولا يُقال إذن لماذا سكتَ الإمام
الصفحه ١٥٦ : الأحاديث من (٧٧) إلى ( ١١١ ).
وتاريخ بغداد ١٠ : ٢٧٨ / ٥٣٩٦ في ترجمة عبدالرحمن بن عليّ المروزي.
ويعلم من
الصفحه ٧٥ : رواه مسلم » (٢) والترمذي (٣).
إنَّ هذه الرواية التي رواها سعد تؤكد
أموراً منها :
أ ـ نزول آية
الصفحه ٦٦ :
ويصلُ الأمر أحياناً إلى أنَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما يُخصُّ بأكلةٍ لا يطيق أن يأكلها
الصفحه ٧٦ :
على غاية من الأهمية ، إذ جعل نفسَ الإمام عليّ عليهالسلام
كنفس النبي محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما
الصفحه ١٣٠ : علومها وأحكامها ، وكما فعل مع
تلك الاَُمم فهو فعّال مع خير الاَمم ، أمّة خاتم النبيّين ، فاصطفى منها
الصفحه ٤٤ :
وهكذا سار موكب النور قروناً موغلة في
القِدَمِ ، يبلّغ رسالاتِ ربِّه ، وكلّ شعاع منه أضاء لقوم في
الصفحه ١٢٥ : ، فاتخذوهم أولياء ، من دون أولياء الله ورسوله ، فأصبحوا
بعقيدتهم ومواقفهم هذه حرباً على الله ورسوله بنص النبي
الصفحه ٧٧ : في المراد بالولي وتشخيصه في مثل هذه الموارد ، صرّح النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في أكثر من مناسبة
الصفحه ٧١ :
تؤمر
به يعذّبك ربُّك ، فاصنع لنا صاعاً من طعام واجعل عليه رِجلَ شاة ، وأملاَ لنا
عسّاً من لبنٍ ثم
الصفحه ١٠١ : مَرَدُوا عَلَى
النِّفاقِ )
(٢).
ونضيف إلى ذلك : إنَّ أصحاب النبي موسى عليهالسلام ، قد عبدوا العجلَ