الصفحه ٧٠ : من الثابت عند
جميع المفسرين ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد أُمر في السنة الثالثة من البعثة
الصفحه ٨٨ : الكشي ، خلاصتها : أنّ
زرارة أرسل ابنه عُبيداً من الكوفة إلى المدينة على أثر وفاة الإمام الصادق
الصفحه ٨٠ :
ذلك يوم المناجاة في الطائف ، وحدث ذلك يوم الغدير ، إلى غير ذلك من الوقائع. ومما
يلاحظ أيضاً أن المواقف
الصفحه ٧٨ : والتربوي في آخر ما نزل منه في آية التبليغ
ثم في آية إكمال الدين بعد حديث الغدير المشهور ، وعنده لم يعد هناك
الصفحه ١٠٩ : المعززة والفهم
العرفي للصحابة وغيرهم منه ، فالقوم شهدوا يومَ الغدير ، بعد رجوعهم من حجة الوداع
، بطلب
الصفحه ١١٨ :
الجمُّ الغفير من
الفريقين ، وكلها نصوص صريحة قطعية متواترة في المقام ، ولكنّ منهج المخالفين لأهل
الصفحه ١١٠ : الحديد.
ولعل من المناسب أن نشير هنا إلى أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد عهد إليه
ووصّاه بوصايا
الصفحه ٩٠ : ، فقلت له : فلم بعثَ ابنه عُبيداً ليتعرف الخبر إلى من أوصى الصادق
جعفر بن محمّد عليهالسلام
؟ فقال
الصفحه ٩١ : عليهالسلام.
فقال أبو جعفر : «ليس إلى قتل هؤلاء سبيل » (٢).
ويستفاد من هذه الرواية
أمران مهمان للغاية
الصفحه ١٢ : ء التربوية والنفسية المانعة من الانحراف بسبب الفقر والحرمان ، والمانعة من الأمراض النفسية الناجمة من عدم
الصفحه ٢٨ : ء التربوية والنفسية المانعة من الانحراف بسبب الفقر والحرمان ، والمانعة من الأمراض النفسية الناجمة من عدم
الصفحه ٤٣ :
٤ ـ أبو حيان التوحيدي ( ت ٤٠٠ ه ) (١).
٥ ـ السيد الشريف الرضي ( ت ٤٠٤ ه ) في
ما جمعه من خُطَبِ
الصفحه ٩ : شاق ، وهذا التدرج يولد في الإنسان أُنساً وشوقاً لأداء التكليف ، فيسعىٰ لأدائه والسير على أساسه دون ضجر
الصفحه ٢٥ : شاق ، وهذا التدرج يولد في الإنسان أُنساً وشوقاً لأداء التكليف ، فيسعىٰ لأدائه والسير على أساسه دون ضجر
الصفحه ١٤٨ : ء الكومبيوتري يشير إلى أن
عدد حروف القرآن الكريم يساوي ( ٣٣٠٧٣٣ ) حرفاً ، ومنه يعلم عدم مطابقة استقراءات
العامّة