الصفحه ٤٢ : ) (١).
٢ ـ الكاتب العباسي ابن واضح اليعقوبي
(ت ٢٨٤ ه ) (٢).
٣ ـ ثقة الإسلام ، أبو جعفر محمّد بن
يعقوب الكليني
الصفحه ١٠٧ : ، وعدم
مبادرته إليها بنفسه ، فقد تناقلها أهل التواريخ والسير :
أخرج البخاري : «أن علياً امتنَع عن
الصفحه ١٠٤ :
صريح وواضح ، وهو
أقربُ إلى التعريض والاِنكار منه إلى الاِقرار ، إذ متى اجتمع المهاجرون والأنصار
الصفحه ٦٣ : (٢)
المباركة إلى المدينة ، إيهاماً لقريش المترصدين ، وإنجاءً لنفسه صلوات الله عليه
وآله وسلّم من مؤامرتهم لقتله
الصفحه ٨١ : » (١)
ويكفي ما رواه جملة من الصحابة عن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم إنّه قال
يوم خيبر : « لأعطين
الراية غداً
الصفحه ١٤٠ : الخطّاب وأصحابه لعنهم الله ، وأطلقوا لقب ( الكذّاب ) على جعفر ابن الإمام
الهادي عليهالسلام على الرغم
من
الصفحه ٩٩ : : حسبنا كتاب الله ، فاختلف
أهل الدار فاختصموا ، منهم من يقول قرّبوا يكتب لكم النبي كتاباً لن تضلوا بعده
الصفحه ٣٨ : ، وزيارة قبور
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة : والصالحين ... ونحوحوحو ذلك
من العقائد الحقّة
الصفحه ١٦٣ : الخبر موقوف على أنس ولم يرفعه إلى النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى يقال
مثلاً أنّه من أخبار صاحب الوحي
الصفحه ١٦١ : )
(١).
والغريب في هذه الآية أنّا وجدناها
حديثاً من أحاديث أبي هريرة في صحيح مسلم في كتاب الإيمان باب بيان حال من
الصفحه ١٢٦ : كتابه الخالد الغدير ١ : ١٤ ـ ٧٢ وقد
مرّ ذكر بعضهم ، وسنشير هنا إلى من اعترف به دون من رواه وسكت عليه
الصفحه ١٢٩ :
وعندما قال أهل الدين الحقّ ، أتباع
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وآله عليهمالسلام : إنَّ هذا محال
الصفحه ١٤٦ : منها » !!
قال ابن حزم في المحلّى عن إسناد هذه
الرواية : « هذا إسناد صحيح لا مغمز فيه » (٢)
!!
وإذا
الصفحه ٤٥ :
ولا شُبهة في كونه
دينَ أهل بيتِ النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
؛ لأنه من صُنع الله المُتقَنِ
الصفحه ١٢٤ : عَنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البيتِ ويُطهِّركُم تَطهِيرا
) (١) ؟! وقد مرّ أكثر من ثلاثين مصدراً من
مصادر الفريقين