الصفحه ١٦٠ : عليهالسلام
، فافهم.
روايات التحريف في
أهم كتب العامّة :
ولكن هلمّ معي ننظر معاً ما في الصحيحين
من روايات
الصفحه ٤٤ : للعَالَمِين
) (١) ، فلا نبي ولا رسول بعد ( رَّسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ النَّبِيينَ
) (٢) ، ولا يقبل غير دينه
الصفحه ٤٧ :
وهكذا لم يلبث الدين
أن اصْطَبَغَ بغير صبغته ، أو كما يقول الكاتب المصريّ الشافعيّ المعروف ( عبد
الصفحه ٦٧ : بعلوم الشريعة كلّها زيادة على المواقف الحاسمة
في تاريخ الرسول والرسالة التي تشهد بتقديمه ، ومن يراجع كتب
الصفحه ٨٣ : بالأحاديث المنقولة في أصح كتب
السُنّة من الصحاح والسنن والمسانيد وغيرها ، وسوف نختار منها حديثين لا أكثر
الصفحه ١١٨ : ، لأنّ
المطّلع على التاريخ وكتب الصحاح والسيرة تتجلى أمامه الحقيقة الناصعة بمعرفة خصوم
أهل البيت
الصفحه ١٣٧ :
الكتب الأربعة وعلى
رأسها الكافي ابتداءاً من الشيخ الصدوق في كتابه من لا يحضره الفقيه باب الرجلين
الصفحه ١٣٨ :
ومعالجة تلك الشبهة :
أقول : إنّ تدارك الخطأ ـ ما لم يكن عن
عَمْدٍ ـ في أيِّ كتاب من كتب التراث عند جميع
الصفحه ١٤١ : النظر عن مناقشة سند الرواية ، فإنّها
لم تخرج إلاّ من طريق واحد وفي الكافي فقط دون جميع كتب الحديث
الصفحه ١٤٦ : : «
كانت سورة الأحزاب تُقرأ في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقدر
الصفحه ١٥٢ : القرآن : ٦٤. ودراسة عن الفرق
في تاريخ المسلمين : ٢٢٧ وغيرها الكثير من كتب الوهابية وما ذكرناه فهو نموذج
الصفحه ١٥٥ : أهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُم تَطهِيراً
) (٤) لا يوجد نصٌ واحد في جميع كتب الحديث
والتفسير قط يشير إلى
الصفحه ١٦٥ : بأعظم من المفتريات
الاَُخَر التي احتضنتها روايات كتب الذين يتبجحون بالصراحة ويزعمون أنّهم لا
يسكتون عن
الصفحه ١٦٧ : .
(١) الكشّاف ، للزمخشري
٣ : ٢٤٨.
(٢) للوقوف على
المزيد من تلك الروايات المكذوبة في كتب العامّة. راجع : دفاع
الصفحه ١٦٨ : يجهل عواقب الاُمور ، والله تعالى منزّه عنه. وهذا
القدر مصرّح به في كتب الأشاعرة وغيرهم