الصفحه ١٤٤ : ظهير (٣).
وإذا تقرر هذا لاستحالة اتفاق هؤلاء ـ
وهم من أقطار شتى ـ على شيء لصالح الكافي وفيهم من هو
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم آية من القرآن إلاّ أقرأنيها وأملاها عليَّ
فكتبتها بخطي ، وعلمني تأويلها وتفسيرها ، وناسخها
الصفحه ٨٥ : أئمة أهل البيت عليهمالسلام
، فمن ادعى أن المراد بالإمام الذي من لا يعرفه سيموت ميتةً جاهلية هو السلطان
الصفحه ١٢٢ :
يقول أحمد بن حنبل : « الإمامة لمن غلب »
!!
ويقول : من غلبهم بالسيف حتّى صار
خليفةً وسُمّي أمير
الصفحه ٧٩ :
وانصر
من نصره (١) .. وأدر الحقَّ معه
حيثما دار .. » (٢) وقد أعقبَ هذا الحدث الكبير نزول الوحي
مرة
الصفحه ١٠٣ :
نحن نفتخر به ، وأمّا
من تقمّص الخلافة عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ومن قاتل الإمام
الصفحه ٣ : والنعيم ، يمنح الانسان طاقة روحية متسامية ، يحافظ من خلالها علىٰ سلامته النفسية واستقامته السلوكية ، فلو
الصفحه ١٣ : للانسان وتهذيب سلوكه الاجتماعي ، والمنع من جميع ألوان الانحراف والانحطاط ، والمنهج السياسي القائم علىٰ
الصفحه ١٩ : والنعيم ، يمنح الانسان طاقة روحية متسامية ، يحافظ من خلالها علىٰ سلامته النفسية واستقامته السلوكية ، فلو
الصفحه ٢٩ : للانسان وتهذيب سلوكه الاجتماعي ، والمنع من جميع ألوان الانحراف والانحطاط ، والمنهج السياسي القائم علىٰ
الصفحه ٧٣ : : « أنا أول من يجثو بين
يدي الرحمـن للخصومة يوم القيامة »
، قال قيس : وفيهم نزلت (
هَذَانِ
خَصمَانِ
الصفحه ١٣٨ : كروايات شبهة التحريف في كتاب الكافي للشيخ الكليني ،
متسائلاً : أهنالك مجال للشك في تكفير من يروي التحريف
الصفحه ١٦٨ : خلاف الحكمة ولا يصدر إلاّ عن جهلٍ بالمصالح والمفاسد ، وهذا هو
ما صرّح به الغزالي ، والرازي وغيرهما من
الصفحه ١١٢ :
لابدَّ وأنْ تكون
فيه حجة لشيعته ، ويلزم منه أن يكون كل ناقل له شيعياً ، لوجود الصارف الأموي عنه
الصفحه ٤ :
وغاياته ومنها :
١ ـ تعريف الانسان بنفسه وعالمه.
٢ ـ تعريف الانسان بخالقه وبثوابه
وعقابه.
٣ ـ تعريف