الصفحه ٧ : ؛ لأنّ الحرمان منها يولد القلق والاضطراب ، وإنما يضع القيود علىٰ تلك الطيبات ، ويوجه الإنسان في نفس الوقت
الصفحه ١٠ : والانسان ، فلا فصل بين المنهج التربوي وبقية المناهج ولا تصادم ولا تضاد ولا تناقض ، لأن الهدف الأساسي لأهل
الصفحه ٢٣ : ؛ لأنّ الحرمان منها يولد القلق والاضطراب ، وإنما يضع القيود علىٰ تلك الطيبات ، ويوجه الإنسان في نفس الوقت
الصفحه ٢٦ : والانسان ، فلا فصل بين المنهج التربوي وبقية المناهج ولا تصادم ولا تضاد ولا تناقض ، لأن الهدف الأساسي لأهل
الصفحه ٦٤ : يخرج إلى بعض مغازيه ـ قيل تبوك ـ
ترك الإمام عليّ عليهالسلام
في المدينة خليفةً (٣)
عنه ، لأنّ ابن أُبيّ
الصفحه ٧٠ : المشرفة باظهار دعوته جهرة لقوله تعالى : ( فاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وَأَعْرِض عَنِ
المُشْرِكينَ ) (١)
لأنه
الصفحه ٧٢ : نزلت في الإمام عليّ عليهالسلام
، لأنّ ما من مسلم إلاّ ولعلي في قلبه محبة ... (٤).
فعن البراء بن عازب
الصفحه ٧٤ :
معاوية أن أسبَّ أبا تراب ، فقلت : أمّا ما ذكرتُ ثلاثاً قالهن له رسول الله ، فلن
أسبّه ، لأن تكون لي واحدة
الصفحه ٧٥ : ، بل عصمته.
ومن هنا يبدأ الاستحقاق لأن يحتلَّ الإمام
عليّ عليهالسلام مقام
الخلافة والولاية وقيادة
الصفحه ٧٦ : الله إلاّ من كان طاهر النفس ، لأنّ الخلافة هي الاقتداء به تعالى
على الطاقة البشرية ، ومن لم يكن طاهر
الصفحه ٨٦ : ؛ لأنّ الثّابت
عنه عليهالسلام وبأصح
أسانيد الشيعة أنّه قال بحق زرارة ونظرائه : « والله إنَّهم أحبّ
الصفحه ٨٨ :
وأما كونه افتراء على زرارة فهو من
الواضح جداً ؛ لأنّ لسان الروايات الواردة في هذا الشأن برجال
الصفحه ٩٢ : لما خفي على الزاعم ؛ لأنّ ما في هذا البحث يكفي
لطالب الحق معرفته ، وللنصّ إثباته ، ونحن نرجوا تأثيره
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم صراحة وفي أكثر من موقف ، وهذا من
العجب ؛ لأنّ النصَّ على إمامة أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١١٠ :
ووصيّاً.
ولا شك هذا يدلُّ على الافتراء المكشوف
على الحسن المثنى وتلفيق هذا الكلام عليه ؛ لأنّ العلويين