الصفحه ١٦٢ : ، والقول قول عمر : « لولا أن يقول الناس زاد عمر في
كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي » (٢)
!!!.
وآية الرجم
الصفحه ١١١ : يعهد
إلى غيره .. وقد قال أمير المؤمنين عليهالسلام
في هذا المقام بعد أن ذكر قصة تولّي القوم الخلافة قال
الصفحه ٥٢ : والآجل من متخيلات الأوهام ، ومخترعات الأفهام ، حتى حُمِلتِ النصوص على
غير وجوهها.
فترى أحدهم إذا ما مرّ
الصفحه ٧١ : أعلمُ شاباً
في العرب جاء قومه بأفضل ما جئتكم به ، إني جئتكم بخير الدنيا والآخرة ، وقد أمرني
الله تعالى
الصفحه ٤٦ : عليهمالسلام
، فودّعوه بأغلظ الألفاظ حتى قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما في صحاح القوم : «
قوموا عني
الصفحه ٤٠ : المثارة فيفي هذا الصدد ، وأخيراً
نعرض في المبحث
الرابع ما وقع فيه القوم من تهافت واضطراب في
مثل هذه القضية
الصفحه ١٠٩ : المعززة والفهم
العرفي للصحابة وغيرهم منه ، فالقوم شهدوا يومَ الغدير ، بعد رجوعهم من حجة الوداع
، بطلب
الصفحه ١١٦ : ائتمنك ، وحسبك أن تحبني لحبّ رسول الله ولأبي ولاُمّي ، ومن الخيانة أن يثق بك
قوم وأنت عدوّ لهم وتدعو
الصفحه ٤٥ :
ولا شُبهة في كونه
دينَ أهل بيتِ النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
؛ لأنه من صُنع الله المُتقَنِ
الصفحه ١٥٩ : لم يثبت تواتره ، وأما مع القول
الآخر ، فإنَّ ذا الحجى يدرك غايته.
وإذا ما عرفت هذا ، فاعلم أنّ
الصفحه ٤٤ : زمنٍ محدودٍ. حتى
إذا ما بلغ الظلامُ أشدّه والجهلُ منتهاه ، واتّخذَ النّاسُ أرباباً من دون الله ،
وسجدوا
الصفحه ٤٩ : المتمسكين اليوم بحبل
الباطل ، لم يتعمدوا ذلك ؛ لأنّ كلَّ باطلٍ وَكَذِبٍ مالم يكن فيه شيء من الحقِّ
والصدق لم
الصفحه ١٤٢ :
الرواية ؛ لأنه هو
نفسه الذي صنفها في باب النوادر ، وهو نفسه الذي روى حديث ترك الشاذ النادر ، فكيف
الصفحه ١٦٠ : ، فهل يمكن لمنصف عاقل ان يتأولها بغير ما هو ظاهر من معناها بل وصريح
فيه أيضاً.
ولعمري إذا لم تكن تلك
الصفحه ١١٨ : تيمية ونظرائه.
ثم ليعلم هنا أنَّ هذا الادعاء واضح
الفساد من أصله ؛ لأن المخالف لشيعة الإمام عليّ