الصفحه ١٤ :
لها تأثيرها الواضح
علىٰ شخصية الانسان في أغلب جوانبها ، ومن الوقائع اللطيفة حول وراثة الشجاعة ما
الصفحه ٨١ :
قتل الإمام الحسين عليهالسلام وأهل بيته ، وبخطاب
الإمام زين العابدين عليهالسلام
في الكوفة والشام
الصفحه ٨٠ :
جميع التيارات
والوجودات والشخصيات ، وقد مارس أهل البيت عليهمالسلام هذا
الاُسلوب في تربية أصحابهم
الصفحه ٥٦ : »
(٣).
وذكر أهل البيت عليهمالسلام كثيراً من القصص في
اثارة الوجدان وبيان دوره في الاستغفار والتوبة وتجنّب
الصفحه ١١٢ :
علي بن الحسين عليهالسلام : « حجّوا واعتمروا تصحّ أبدانكم وتتسع
أرزاقكم ، وتكفون مؤونات عيالكم
الصفحه ٨٨ : »
(١).
وكتب رجل للإمام الحسين عليهالسلام : عظني بحرفين ، فكتب
إليه : « من حاول أمراً بمعصية الله كان أفوت لما
الصفحه ٢١ :
آنس
وأسلم ، فان أبيتم إلّا مجالسة الناس ، فجالسوا أهل المروّات ؛ فانهم لا يرفثون في مجالسهم
الصفحه ٦ : وجودهم ، لكي تتوفّر القناعة الشعبية العارمة في تطبيق برامجه بلا
حاجة إلىٰ تطبيقها قسراً من سلطة أعلىٰ
الصفحه ١١٠ :
لاتفاق الوالدين
علىٰ تطبيق القواعد الكلية للمنهج التربوي علىٰ مصاديقها بأسلوب واحد لا اختلاف فيه
الصفحه ٧ : ، وتخلق الاضطراب والبلبلة في المجال النفسي والسلوكي ، وتحرف الأهداف والغايات التربوية عن مسارها الحقيقي
الصفحه ٩٨ :
للأطفال ، وأكدت
علىٰ أنّ ٣٤% من الأطفال الذين ولدوا أحياء في انگلترا وويلز عام ١٩٩٥ ولدوا سفاحاً
الصفحه ٩٦ :
المنهج ولو قدر للإسلام أن يبقىٰ
في دوره الريادي دون اقصائه من قبل المحتلّين والغزاة لانتهى
الصفحه ٢٢ :
علىٰ مدار السنة
في الأعياد ومناسبات ولادة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ١٠٤ :
لنزواته ورغبته في
الاستقامة في آن واحد ، لذا جعل الاستغفار والتوبة طريقاً للعودة للاستقامة ، والتي
الصفحه ١٧ : الناتجة عن زواجه الشرعي
لوحظ أنّ السواد الأعظم من نسله كان سوياً امّا في السلسلة الثانية التي نشأت عن