الصفحه ١٠٨ : المرافق والميادين ، ومنها الميدان النفسي ، فالتوازن مطلوب في مختلف الظروف والأحوال المحيطة بالإنسان.
في
الصفحه ٧٦ : فعالة
في معرفة أحوال وأوضاع الناس
_______________________
(١) شرح نهج البلاغة
: ١ / ٢٥.
(٢) مناقب
الصفحه ٥٤ : ) (١).
والضمير هو الواعظ الداخلي للانسان الذي
يردعه عن القبيح ويدفعه إلىٰ عمل الحسن والصالح ، وهو الرقيب عليه في
الصفحه ٦٢ : يكون علىٰ معرفة واطلاع
اجمالي أو مفصل بالأمور التالية :
١ ـ أحوال وظروف المجتمع الذي يعيش فيه
الصفحه ٦٣ : المجتمع وعلى معرفة أحوال المخاطبين لكي يكون
المربي قادراً علىٰ النجاح في تحقيق مسؤوليته.
ثانياً : القدوة
الصفحه ٥٥ : ينمي في داخله الاحساس بالمسؤولية ومعرفة الخطأ والصواب وتمييز الانحراف عن الاستقامة.
والأهم من جميع
الصفحه ١٠١ :
بالسعادة في الدنيا
التي يؤمن بزوالها وفنائها.
والمنهج شامل في اختيار المربين
والمصلحين من حيث
الصفحه ١٠٦ :
الحاجة إلىٰ عقاب
النفس صورة خاصة من الحاجة إلى الغفران ، فالفرد يرحّب بعقاب نفسه طمعاً في التخفيف
الصفحه ٧٧ :
المختلفة ، وهي مقدمة
للاصلاح والتربية ، ومن تلك الأوضاع والأحوال :
١ ـ معرفة مستويات الناس
الصفحه ٣٧ : الاحسان في الاحسان ، وتدريب لأهل الاساءة على الاساءة ، فالزم كلّاً منهم ما ألزم نفسه أدباً منك ينفعك الله
الصفحه ٧٩ : ء ، فإنّ ذلك تزهيد لأهل الاحسان في الاحسان ، وتدريب لأهل الاساءة على الاساءة ، فألزم كلّاً منهم ما ألزم
الصفحه ٥ : الفلسفية للمناهج التربوية السائدة في واقعنا أسئلة شتّىٰ ؛ لأنّ
ما أفرزته تجارب الفكر المعاصر في الحقل
الصفحه ٨ : والفكرية ؛ لأنّه المنهج الذي لا يتقيد بزمان أو مكان بل يصلح لكل زمان ومكان ، لأنّه صادر عن
أئمة الهدى وعن
الصفحه ٢٠ :
فمن كتاب لأمير المؤمنين عليهالسلام كتبه الى الحارث
الهمداني جاء فيه : «
واحذر صحابة من يفيل رأيه
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم »
(٣).
وسأله رجل عن مسألة فأجابه فيها ، فقال
الرجل : أرأيت إن كان كذا وكذا ما يكون القول فيها