الصفحه ٩٨ :
للأطفال ، وأكدت
علىٰ أنّ ٣٤% من الأطفال الذين ولدوا أحياء في انگلترا وويلز عام ١٩٩٥ ولدوا سفاحاً
الصفحه ٨ :
وقد فات الكثير من الدراسات الرجوع
إلىٰ عدل القرآن وهم أئمة الهدىٰ من أهل بيت النبوة ، فانّ
الصفحه ١٢ : بالوراثة من
الوالدين أو أحدهما الىٰ الأبناء ، ولهذا حذّر الامام محمد الباقر عليهالسلام
من الانجاب من
الصفحه ١٤ : طلب من أخيه عقيل ـ وكان عارفاً بأنساب العرب ـ أن يختار له امرأة ولدتها الفحولة من العرب ليتزوجها فتلد
الصفحه ٢٠ :
فمن كتاب لأمير المؤمنين عليهالسلام كتبه الى الحارث
الهمداني جاء فيه : «
واحذر صحابة من يفيل رأيه
الصفحه ٢٦ :
والغريزة كما هو المستفاد من معناها أمر
مغروز في داخل الذات يتفاعل مع المحيط الخارجي لينطلق نحو
الصفحه ٤٤ :
والمثل الصالحة ، فلا
تنافس علىٰ حطام الدنيا ولا صراع من أجل اشباع الرغبات ، ولا اعتداء علىٰ
الصفحه ٤٦ : :
١ ـ « شافع المذنب اقراره ، وتوبته اعتذاره ».
٢ ـ « من اعترف بالجريرة استحقّ المغفرة ».
٣ ـ « عاصٍ يقرّ
الصفحه ٥١ : من ردود الأفعال المتشنجة والصاخبة ضد الأفراد وضد المجتمع ككل ، فاذا عاش الفقر والحرمان فلا يحسد ولا
الصفحه ٥٩ : محاسنه من أوليائه منهم ، ومساويه من أعدائه فيهم » (١).
وقال الإمام محمد الجواد عليهالسلام : « المؤمن
الصفحه ٨٣ : والتمثيل
استخدم أهل البيت عليهمالسلام ضرب الأمثال كوسيلة
من وسائل التربية في طريق الهداية والاستقامة
الصفحه ٤١ : ، وخصوصاً حينما يتمرّن علىٰ طلب العون من الله تعالى لاصلاح نفسه وانقاذها من الانحراف والرذيلة.
والدعا
الصفحه ٥٥ : ينمي في داخله الاحساس بالمسؤولية ومعرفة الخطأ والصواب وتمييز الانحراف عن الاستقامة.
والأهم من جميع
الصفحه ٦٣ :
وعنه عليهالسلام
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من عمل علىٰ غير
علم كان ما يفسد
الصفحه ٧٣ :
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : « من كان رفيقاً في أمره نال ما يريد من
الناس