الصفحه ٤٠١ : الآثار :
٧٤
دار الآثار
العربية بمصر : ٣٥٨
دار الحديث :
١٢٣
دار الحديث (في
المستنصرية) : ٦٩
الصفحه ١٩ : من وفيات الأعيان مستوعبا لرواة الحديث خصوصا من لقيته أو
أجاز لي وغالب ما أورد فيه ما شاهدته أو تلقفته
الصفحه ٣٩ :
الآخرة سنة ٦٥٨ ه ١٢٦٠ م ببغداد وسمع بها الحديث من عبد الصمد ابن أبي الجيش وابن
الكسار وخلف وسمع بدمشق
الصفحه ٤٧ : أبي بكر ولد ببغداد ونشأ بها وسمع
الحديث ثم رحل إلى دمشق ومصر فسمع من جماعة ثم رجع إلى بغداد بفضائل جمة
الصفحه ٥٩ : أحمد بن علي بن أحمد الفقيه الحنفي النحوي العراقي
الكوفي المعروف بابن الفصيح ، طلب الحديث وسمع من الجزري
الصفحه ٦٠ : مسمعا للحديث بالمستنصرية بعد تقي الدين الدقوقي ، وكان من أكابر أمناء بغداد.
توفي في رجب هذه السنة
الصفحه ٦٥ : الحديث فسمع بدمشق والقاهرة فأكثر وكتب الخط الجيد كثيرا
... وكان له نظم حسن (١) ...
٢ ـ نجم الدين سليمان
الصفحه ٧١ :
بالحديث وسمع من الرشيد بن أبي القاسم ومحمد بن عبد المحسن الدواليبي
والنجم أحمد بن غزال وجمع جم
الصفحه ٧٢ : الحنبلي الفقية
الفرضي الأديب ولد نحو سنة ٧٠٧ وسمع الحديث على صفي الدين بن عبد الحق وغيره وتفقه
على الشيخ
الصفحه ١٠٠ : خانية شاه أويس خلد الله ملكه ؛ ووقفت على الفقهاء
وطلاب العلم والتفسير والحديث والفقه على مذهب الإمام
الصفحه ١٠٦ : وأوجدا
وقيض منهم من
يقام به الهدى
ففي كل قرن
يبدو منه مجدد
حديث
الصفحه ١٠٧ :
وفيه روى
الراوي الحديث مؤرخا
سليمان أضحى
عادلا بل مجددا
١٢٠٠ ه
هذا ما ذكره
الصفحه ١٢٣ : المدرسة الكبيرة بمصر ، جعلها دار
الحديث ، ورصد لها أوقافا كثيرة. مات بمكة مجاورا سنة ٧٦٤ ه وترك مالا
الصفحه ١٢٩ : واقرأ ، وتميز وولي الحديث بمسجد يانس (كذا) بعد
القاضي جمال الدين عبد الصمد المذكور في وفيات السنة
الصفحه ١٣٧ :
بدمشق ، وكان له حانوت يتجر فيه .. وكان قد أضر ، وكان خيرا ، ساكنا ،
يلازم مواعيد الحديث ...
مات